الشعرى

• فهى لم ترفض فقط المُثل الساسية التنويرية , بل إيضاً ترفض المفهوم الرومانسى و الذى يفيد بأن الخيال الشعرى او الأدبى يمكنه خلق بديل.
• باستخدام المقياس اللوغاريتمي، فمن الممكن لنجمه أن تكون أكثر إشراقا من "الدرجة الأولى"، لذلك السماك الرامح له قدر 0، الشعرى اليمانية قدر -1.46.
• فهو لا يخطىء فقط بالتطيع الشعرى لكثير من الأسماء الكلاسيكية بل جعل في ترويلوس وكريسيدا يونانيين وطرواديين يذكروا أفلاطون وأرسطو ألف عام قبل ميلادهم.
• تربط ممرات في نصوص الأهرام إيزيس بسوبديت –الإلهة المتمثلة في نجم الشعرى اليمانية-، وعن علاقتها بزوجها ساح (كوكبة الجبار) وابنهما سوبدو التي توازي علاقة إيزيس بأوزوريس وحورس.
• في سنة 1863، استخدم الكيميائي الإنجليزي وليام آلن ميلر رفقة الباحث الإنجليزي الهاوي السير ويليام هاغينز، عملية اللوحة الرطبة كولوديون للحصول على أول صورة طيفية للنجمي الشعرى اليمانية والعيوق.
• من خلال مقارنة أطياف النجوم مثل الشعرى اليمانية بالشمس، حيث وجدا اختلافات في قوة وعدد خطوط الامتصاص (الخطوط الداكنة في المطيافية النجمية الناتجة عن امتصاص ترددات معينة من قبل الجو).
• إن تفاصيل قصة "بيدى" ، وعلى وجه الخصوص الإعجاز لوحى "كيدمون" الشعرى ، ليست مقبولة عموماً من جانب الهلماء على انها دقيقة تماماً ، ولكن لا يبدو ان هناك سبب وجيه للشك بوجود شاعر يُسمى "كيدمون" .
• نجم الشعرى اليمانية -أكثر النجوم لمعانا في السماء ليلاً كما يرى من الأرض- يعد أكثر لمعاناً من الشمس بما يقارب 23 مرة، بينما نجم سهيل -ثاني النجوم الأكثر لمعانا في السماء ليلا كما يرى من الأرض- قدره المطلق -5.53، وهو تقريبا أكثر لمعاناً من الشمس ب 14 ألف مرة.