الصيد العرضي

• يستخدم مصطلح "الصيد العرضي" عادةً مع السمك الذي يتم صيده عن غير قصد في مسمكة أثناء محاولة اصطياد أنواع أخرى من السمك.
• يستخدم مصطلح "الصيد العرضي" عادةً مع السمك الذي يتم صيده عن غير قصد في مسمكة أثناء محاولة اصطياد أنواع أخرى من السمك.
• وقد يحدث الصيد العرضي عن طريق الوقوع في شباك صيد السمك وخيوط صيد السمك أو عن طريق الصيد المباشر باستخدام الصِنارة أو شباك الجر.
• وتم إغلاق موطن صيد سياف البحر في منطقة هاواي مرة أخرى في 17 مارس 2006، عندما تم الوصول إلى حد الصيد العرضي وهو 17 من السلاحف الضخمة الرأس.
• أدت التقنيات الحديثة التي زادت من كفاءة الصيد إلى صيد الأجناس أو الأحجام التي لا تتناسب مع الأسواق، وهو ما يطلق عليه اسم الصيد العرضي.
• أدت التقنيات الحديثة التي زادت من كفاءة الصيد إلى صيد الأجناس أو الأحجام التي لا تتناسب مع الأسواق، وهو ما يطلق عليه اسم الصيد العرضي.
• فقد أدى إجراء تعديل على المعدات، لا سيما تغيير في حجم الصنارات الدائرية وطعم الماكريل، إلى القضاء على الكثير من الصيد العرضي للسلاحف البحرية المرتبطة بتقنية الصيد.
• يكون الصيد بالخيوط الطويلة مثيرًا للجدل في بعض المناطق بسبب الصيد العرضي (الثانوي)، ويتمثل في الأسماك التي يتم صيدها أثناء البحث عن أنواع أخرى أو صيد الأسماك اليافعة غير الناضجة من الأنواع المستهدفة.
• ولتجنب الصيد العرضي للطيور البحرية، يتم استخدام قمع مثبت في الخارج لتوجيه الخيط من مكان التركيب في مؤخرة السفينة وحتى عمق متر أو مترين.
• وقد تم إغلاق موطن الصيد باستخدم الخيوط الطويلة في هاواي والذي يتم من خلاله صيد أسماك سياف البحر في عام 2000، وذلك بسبب مخاوف من فرط الصيد العرضي للسلاحف البحرية، لا سيما السلاحف البحرية الضخمة الرأس والسلاحف جلدية الظهر.