النجود

• ولا يزال اسم أراس يُستخدم للإشارة إلى أقمشة النجود الراقية بغض النظر عن المكان الذي تم نسجها فيه.
• وكانت أقمشة النجود هذه مملوكة سابقًا لـ دوق ديفونشير، ولكنها أصبحت موجودة الآن في متحف فكتوريا وألبرت.
• وتخصصت الصناعة في أقمشة النجود الراقية المصنوعة من الصوف وكانت تُباع لتزيين القصور والقلاع في جميع أنحاء أوروبا.
• بحلول القرن السادس عشر، أصبحت منطقة فلاندرز ومدن أودينارد وبروكسل وجيراردسبيرجين وإنغهاين مراكز لإنتاج أقمشة النجود الأوروبية.
• هذا ويتكون الجزء الباقي الذي لا تغمره الماء، وتشكّل مساحته 29.2% من سطح الكرة الأرضية، من الجبال والصحاري والسهول والنجود ومعالم تضاريسية أخرى.
• وبعيدًا عن الصور الدينية والأسطورية، كانت مشاهد الصيد هي موضوع الكثير من رسومات أقمشة النجود التي كانت تُنتج للتزيين الداخلي.
• وتم العثور على عينات من أقمشة النجود الإغريقية المحفوظة في صحراء حوض تاريم تعود إلى القرن الثالث قبل الميلاد.
• هذه صور النجود بهذا الوقت من العام إلا إن فكر أحد القصار بأخذ .. يوم عطلة إنها نتائج حسابات أخرى
• ولم يتم إنقاذ إلا القليل من أقمشة النجود هذه خلال الثورة الفرنسية حيث أُحرقت المئات منها لاستخراج خيوط الذهب التي كانت تُستخدم غالبًا في نسجها.
• أكبر مجموعة من أقمشة النجود المصنوعة في منطقة الفلاندرز توجد في المجموعة الملكية الإسبانية، حيث تضم 8000 متر من أقمشة النجود التاريخية الواردة من الفلاندرز، فضلاً عن أقمشة النجود الإسبانية التي صممها جويا وآخرون.