تعدد الأشكال

• في العقود الأولى من القرن العشرين الميلادي، كان يُستخدم مصطلح "تعدد الأشكال" للإشارة إلى فكرة أن البكتيريا تغير الشكل بشكل ضخم أو أنها توجد في عدد من الأشكال المورفولوجية.
• وبسبب التنوع وقابلية التنوع والتعقيد وتعدد الأشكال لتكوين وبنية السكريات قليلة التعدد، فإنه ليس من الممكن في الوقت الحالي إعادة إنتاج مكونات هذه السكريات الموجودة في الحليب البشري بطريقة صناعية بحتة.
• ونظرا لتعدد الأشكال في جينات أوبسين، الذي رمز لتقبل اللون، قد تحدث نادرا رؤية ثلاثية الألوان في الإناث من عدد قليل من الأنواع الليمور، مثل سيفاكا كوكرال والليمور المطوق الأحمر.
• يؤدي وجود تعدد الأشكال لهذا الإنزيم إلى وجود مستويات مختلفة من كفائة إنزيم الاستراز التحفيزية، وهذا بدوره يشير إلى أن هناك أفراد قد يكونوا أكثر عرضة للتأثير السام لمركبات الفوسفور العضوية.
• اشتهر بريان بشكل خاص لعمله على الانتقاء (وهو المصطلح الذي تمت صياغته في عام 1962) وأشكال أخرى من الانتقاء تعتمد على التكرار، والعمل على تعدد الأشكال في القواقع، والكثير غير ذلك مما قام به خلال الستينات.
• ويعد مفهوم الرأسمالية التنظيمية بديلاً لمفاهيم مثل الرأسمالية المالية ورأسمالية الرفاهية ورأسمالية الكازينوهات والرأسمالية التنموية ورأسمالية المخاطرة ورأسمالية الدولة ورأسمالية المحاسيب في محاولة لإلقاء المزيد من الضوء على الرأسمالية على أنها نظام متعدد الأشكال.
• ويعد مفهوم الرأسمالية التنظيمية بديلاً لمفاهيم مثل الرأسمالية المالية ورأسمالية الرفاهية ورأسمالية الكازينوهات والرأسمالية التنموية ورأسمالية المخاطرة ورأسمالية الدولة ورأسمالية المحاسيب في محاولة لإلقاء المزيد من الضوء على الرأسمالية على أنها نظام متعدد الأشكال.
• وتدعو هذه المقالة أيضاً إلى الإقرار بظاهرة الإزدواجية العالمية أو الانحلال المتعدد الأشكال ، وهو تمهيد لظهور نظريات الكوير فيما بعد ، وترفض بسرعة العديد من أنواع النزعة الأساسية التي كانت شائعة في النسوية الأنجلو أمريكية في ذلك الوقت.