فرسخ فلكي

• وإذا كان الأمر كذلك، فهو حدث استثنائي نظرًا لأن المستعرات العظمى التي تبعد مسافة أقل من 200 فرسخ فلكي، يعتقد أنها تحدث مرة واحدة كل 100,000 عام.
• ومع ذلك فإن حجمها كبير يمتد لعدة درجات (حوالي 1 الف فرسخ فلكي) ويمكن أن تكون في مرحلة انتقالية بين مجرة مقيدة بالجاذبية ونظام غير مقيد نهائيا.
• ما يعني أن قيمة نصف قطر الكون المرصود تقدر بنحو 46.5 مليار سنة ضوئية وقيمة قطره نحو 28.5 مليار فرسخ فلكي (93 مليار سنة ضوئية 8.8×1023 كيلومتر أو 5.5×1023 ميل).
• وهى من بين أكبر المجرات الراديوية المعروفة، ذات بنية راديوية يبلغ حجمها الخطي الإجمالي ما يزيد على 4.5 مليون فرسخ فلكي (15 مليون سنة ضوئية)؛ وهذا يجعلها ثاني أكبر كائن معروف في الكون.
• الحلقة الداخلية لهذه المجرة يمتد قطرها 22 ألف سنة ضوئية (6.7 ألف فرسخ فلكي) وتقع بعيدا قليلاً عن مركز الجانب الشمالي حيث يظهر انبعاث أقوى في حزمة الهيدروجين ألفا بالمقارنة مع النصف الجنوبي.
• ومع ذلك، في وقت لاحق الأبحاث التي أجريت في عام 2004 من قبل تشارلز لينويفر وزملاؤه لم يحددوا حدود لهذه الحلقة، وفي حالة من مجرة درب التبانة تتراوح بين 4 إلى 10 كيلو فرسخ فلكي عن مركز المجرة.
• هناك 57 مجرة صغيرة مؤكدة تقع ضمن 420 الف فرسخ فلكي (1.4 مليون سنة ضوئية) من درب التبانة، ولكن ليس كلها بالضرورة في مدار حول درب التبانة، وبعضها قد يكون في مدار حول مجرات أخرى.
• الإخماد الفلكي للنجوم التي تقع بالقرب من مستوى درب التبانة والتي تقع ضمن بضعة آلاف من الفراسخ الفلكية من الأرض في النطاق الترددي البصري هو قيمة مرتبة من 1.8 مقدار لكل ألف فرسخ فلكي.
• الإخماد الفلكي للنجوم التي تقع بالقرب من مستوى درب التبانة والتي تقع ضمن بضعة آلاف من الفراسخ الفلكية من الأرض في النطاق الترددي البصري هو قيمة مرتبة من 1.8 مقدار لكل ألف فرسخ فلكي.
• وأكبر نظام نجمي مضغوط جدا سيكون لة حجم يقارب 20 فرسخ فلكي، تقريبا نفس حجم عنقود مغلق كبير، وأصغر نظام نجمي مضغوط جدا سيكون لة حجم يقارب ألف فرسخ فلكي عرضاً، أصغر من أي عنقود نجمي معروف.