كلوروفيل

• والأكسيتون بعد ذلك ينط في وجهته عبر غابة من جزيئات الكلوروفيل حتى يصل إلى ما يسمى مركز التفاعل.
• حينما تضرب أشعة الشمس جزئية خضراء من الكلوروفيل تبدء لدينا سلسلة من التفاعلات الكيميائية تكسر جزيئات الماء
• يحفز هذا أكسدة الكلوروفيل من الأوراق من خلال وسائل غير أنزيمية وغير ميكروبية، مما ينتج لون أصفر أو أخضر مائل إلى الصفرة.
• النباتات خضراء وليست سوداء والكلوروفيل يمتص الضوء الأخضر بشكل سيء، على الرغم من أن النباتات لو كانت سوداء سوف تمتص المزيد من الطاقة الضوئية.
• قد يشير تركيز عال جدا من الأصباغ الخضراء مثل الكلوروفيل إلى وجود إزهار الطحالب، على سبيل المثال، بسبب عمليات الإثراء الغذائي .
• لديها خلايا جدرانها من السليولوز، والبلاستيدات الخضراء الأولية المستمدة من تعايش جواني مع البكتيريا الزرقاء التي تحتوي على الكلوروفيل أ و ب وناقصة الفيكوبيلين.
• إذا كان الأكسيتون فقط بصورة عمياء وبشكل عشوائي يقفز بين جزيئات الكلوروفيل، سوف يستغرق وقتاً طويلاً للوصول إلى مركز التفاعل
• في المركبات مثل الكلوروفيل و الفينول تظهر بعض الرسوم البيانية خط متقطع أو منقط لتمثيل تبديل المناطق التي تكون فيها كثافة الإلكترونات أعلى بجانب الروابط الأحادية.
• ونلاحظ أن هذا المفاعل الحيوي قد بُنِيَ بصورةٍ أساسيةٍ على أساس نظرية التفاعل البنائي الضوئي والذي تقوم به الطحلبياتالمحتوية على الكلوروفيل والتي تقوم بنفسها باستخدام ثاني أكسيد الكربون المتحلل وطاقة ضوء الشمس.
• وبسبب الكتلة الحيوية للعوالق النباتية ووجود المياه الباردة في هذه المناطق، يمكن تحديد مناطق ارتفاع المياه السطحية من خلال درجات حرارة سطح البحر البارد (ست) وتركيزات عالية من الكلوروفيل-أ.