مجلس قيادة الثورة

• ففي نهايات عام 1960م وبدايات عام 1970م ولكون صدام نائباً لرئيس مجلس قيادة الثورة وكونه الرجل الثاني في العراق، بنى صدام سمعة جيدة كسياسي محنك وفعال.
• وعلى الرغم من قرار حل البرلمان، كان عبد الناصر عضو مجلس قيادة الثورة الوحيد الذي ما زال يفضل إجراء الانتخابات البرلمانية، وفقاً لعبد اللطيف البغدادي (أحد زملائه من الضباط).
• في يوليو عام 1979، واضطر الرئيس أحمد حسن البكر على الاستقالة من قبل صدام حسين، الذي تولى مكاتب كل من رئيس الجمهورية ورئيس مجلس قيادة الثورة.
• في يوليو عام 1979، واضطر الرئيس أحمد حسن البكر على الاستقالة من قبل صدام حسين، الذي تولى مكاتب كل من رئيس الجمهورية ورئيس مجلس قيادة الثورة.
• بين أبريل ويونيو، تم اعتقال وفصل مئات من مؤيدي نجيب في الجيش، وكان محيي الدين منفيا في سويسرا بصورة غير رسمية (لتمثيل مجلس قيادة الثورة في الخارج).
• مع تعزيز موقعه الداخلي إلى حد كبير، أصبح ناصر قادرا على ضمان أسبقيته على زملائه في مجلس قيادة الثورة، واكتساب سلطة صنع القرار من دون منازع نسبيا، وخاصة في السياسة الخارجية.
• بينما كانت القيادة الإقليمية هي أعلى جهاز تشريعي وتنفيذي للدولة والحزب فإن مجلس قيادة الثورة كان وفقا للدستور العراقي لعام 1970 "الهيئة العليا للدولة".
• كانت الرواية العراقية لغزو الكويت في 2 اغسطس بحسب ما ذكره مجلس قيادة الثورة العراقية أنه أرسل قوات إلى دولة الكويت للمساعدة في انقلاب داخلي بدأه "ثوار كويتيون".
• وقال جمال الجولاني، وهو عضو في جماعة المعارضة التابعة لمجلس قيادة الثورة، إن هناك 270 متمردا في البلدة، وأن المتمردين ليست لديهم فرصة لصد الهجوم الذي يشنه الجيش.
• وكان ينظر إليها الغرب في ذلك الوقت على أنها منظمة إرهابية وتم حظر حزب الدعوة في عام 1980 وحُكم على أعضائه بالإعدام غيابيًا من قبل مجلس قيادة الثورة العراقي.