القضاء والقدر

• لم يرفض والاس الإيمان بالقضاء والقدر في حد ذاته، كما كتب في كتابه مرور الختام، "إذا أراد تايلور والمؤمنون بالقضاء والقدر بإجبارنا على استنتاج ميتافيزيقي، يجب عليهم أن يقوموا بالميتافيزيقيا، وليس معاني الكلمات، وهذا يبدو مناسب تماما.
• لم يرفض والاس الإيمان بالقضاء والقدر في حد ذاته، كما كتب في كتابه مرور الختام، "إذا أراد تايلور والمؤمنون بالقضاء والقدر بإجبارنا على استنتاج ميتافيزيقي، يجب عليهم أن يقوموا بالميتافيزيقيا، وليس معاني الكلمات، وهذا يبدو مناسب تماما.
• ومن أهل الحديث من قالوا أن الفرق بين القضاء والقدر هوالخلق، فإذا علم الله أمراً فكتبه وجرت به مشيئته فذلك هوالقدر، حتى إذا خلقه الله فذلك هوالقضاء.
• انتقاد آخر يأتي من الروائي ديفيد فوستر والاس، الذي في ورقة 1985 "الايمان بالقضاء والقدر ريتشارد تايلور ودلالات القيد البدنية" يشير إلى أن تايلور وصل استنتاجه من القدرية فقط لأن حجته شملت اثنين من مفاهيم مختلفة ومتضاربة من الاستحالة.
• رسم لوثر لوحة توضح بأن علاقة الرجل بالإله كانت شخصية وذات بعد فردي خالي من تأثير الكنيسة بينما يرى كالفين بخصوص القضاء والقدر بأن البشر لا يستطيعون العمل من أجل الخلاص والتوبة بل بالعكس فقد تم جلبهم لهذا العالم بشكل إعتباطي لا يد لهم فيه.