أسفار موسى الخمسة

• The archeological findings have caused recent Pentateuch scholars to reject earlier documentarian claims of 10th-century authorship, in favor of later authorship, as reflected in the supplementary hypothesis.
  النتائج الأثرية تسببت في رفض باحثي أسفار موسى الخمسة ادعاءات الفرضية الوثائقية بحدوث التأليف منذ القرن 10، وميلهم لفكرة حدوث التأليف في وقت لاحق، على النحو المبين في الفرضية التكميلية.
• This led to the current position which sees only two major sources in the Pentateuch, the Deuteronomist (confined to the Book of Deuteronomy) and the Priestly (confined to the books Genesis-Exodus-Leviticus-Numbers).
  وهذا ما أدى إلى الوضع الحالي الذي لا يرى إلا اثنين من المصادر الرئيسية في أسفار موسى الخمسة، التثنوي (يقتصر على سفر التثنية) والكهنوتي (يقتصر على أسفار التكوين-الخروج-اللاويين-العدد).
• In biblical studies, the supplementary hypothesis proposes that the Pentateuch (the first five books of the bible) was derived from a series of direct additions to an existing corpus of work.
  (يناير 2019) في الدراسات الكتابية، الفرضية التكميلية تقترح أن أسفار موسى الخمسة (الكتب الخمسة الأولى من الكتاب المقدس) قد نشأت من سلسلة من الإضافات المباشرة على محتوى موجود مسبقا.
• While the hypothesis is not the only revision of the documentary hypothesis to be made, it is one of the few at the forefront of Pentateuch studies and has been suggested by many scholars.
  في حين أن هذه الفرضية ليست النسخة التنقيحية الوحيدة للفرضية الوثائقية، لكنها واحدة من عدد قليل من الفرضيات في طليعة الدراسات حول أسفار موسى الخمسة واقترحها العديد من العلماء.
• While documentarians originally placed the authorship of the Pentateuch in the 10th to the 7th centuries BCE, the supplementary hypothesis places the authorship of the Pentateuch later in the seventh to fifth centuries.
  في حين أن الوثائقيين حددوا تأليف أسفار موسى الخمسة بين 10 إلى 7 قرون قبل الميلاد، الفرضية التكميلية تحدد تأليف أسفار موسى الخمسة في وقت لاحق بين القرن السابع إلى الخامس.
• While documentarians originally placed the authorship of the Pentateuch in the 10th to the 7th centuries BCE, the supplementary hypothesis places the authorship of the Pentateuch later in the seventh to fifth centuries.
  في حين أن الوثائقيين حددوا تأليف أسفار موسى الخمسة بين 10 إلى 7 قرون قبل الميلاد، الفرضية التكميلية تحدد تأليف أسفار موسى الخمسة في وقت لاحق بين القرن السابع إلى الخامس.
• Nevertheless, the majority of contemporary Evangelicals, while accepting that some or much of the Pentateuch can be traced to Moses or traditions about him, pay little attention to the question of authorship.
  ومع ذلك، فإن غالبية الإنجيليين المعاصرين، في حين أنهم يقبلون أن بعض أو الكثير من أسفار موسى الخمسة يمكن أن تعزى إلى موسى أو الكتابات عنه، يوجهون القليل من الاهتمام إلى مسألة هوية المؤلفين.
• If, as the archeological evidence would suggest, there was no distinct group of "Israelite" people until the seventh century, the authorship of the Pentateuch is likely to have occurred in the 7th century and later.
  إذن لو -كما أشارت الأدلة الأثرية- لم يكن هناك مجموعة واضحة من "شعب إسرائيل" حتى القرن السابع، فإن تأليف أسفار موسى الخمسة من المرجح أنه قد حدث منذ القرن 7 وما تلاه.
• Jewish and Christian tradition viewed Moses as the author of Exodus and the entire Pentateuch, but by the end of the 19th century the increasing awareness of discrepancies, inconsistencies, repetitions and other features of the Pentateuch had led scholars to abandon this idea.
  كان التقليد اليهودي والمسيحي ينظر إلى موسى على أنه مؤلف سفر الخروج وكل أسفار موسى الخمسة، ولكن بحلول نهاية القرن التاسع عشر، أدى الوعي المتزايد بالاختلافات والتناقضات والتكرار وغير ذلك من الملامح في أسفار موسى الخمسة إلى دفع العلماء إلى التخلي عن هذه الفكرة.
• Jewish and Christian tradition viewed Moses as the author of Exodus and the entire Pentateuch, but by the end of the 19th century the increasing awareness of discrepancies, inconsistencies, repetitions and other features of the Pentateuch had led scholars to abandon this idea.
  كان التقليد اليهودي والمسيحي ينظر إلى موسى على أنه مؤلف سفر الخروج وكل أسفار موسى الخمسة، ولكن بحلول نهاية القرن التاسع عشر، أدى الوعي المتزايد بالاختلافات والتناقضات والتكرار وغير ذلك من الملامح في أسفار موسى الخمسة إلى دفع العلماء إلى التخلي عن هذه الفكرة.