Based on this study, Dr. Hartgers et al. drew a "cautious conclusion" that helminths make humans more susceptible to contracting malaria and experiencing some of its lighter symptoms, while actually protecting them from the worst symptoms. استناداً إلى هذه الدراسة توصل الدكتور هارتجيرس ومن معه إلى "استنتاج حذر" مفاده أن الديدان الطفيلية تجعل البشر أكثر عرضه للإصابة بالملاريا والتعرض لأعراضها الأخف، لكن المحصلة في النهاية حمايتهم من الأعراض الأشد خطورة.
The major turning point for salicylate medicines came in 1763, when a letter from English chaplain Edward Stone was read at a meeting of the Royal Society, describing the dramatic power of willow bark extract to cure ague—an ill-defined constellation of symptoms, including intermittent fever, pain, and fatigue, that primarily referred to malaria. جاءت نقطة التحول الكبرى لعقاقير الساليسلات عام 1763، عندما قُرِأ خطابًا من القسيس الإنجليزي إدوارد ستون في اجتماع الجمعية الملكية، واصفًا القوة الهائلة للحاء الصفصاف في علاج الأعراض الغير واضحة لحمى البرداء، بما فيها الحمى المتقطعة، الألم، الإجهاد، والتي تشير مبدئيًا إلى الإصابة بالملاريا.
The major turning point for salicylate medicines came in 1763, when a letter from English chaplain Edward Stone was read at a meeting of the Royal Society, describing the dramatic power of willow bark extract to cure ague—an ill-defined constellation of symptoms, including intermittent fever, pain, and fatigue, that primarily referred to malaria. جاءت نقطة التحول الكبرى لعقاقير الساليسلات عام 1763، عندما قُرِأ خطابًا من القسيس الإنجليزي إدوارد ستون في اجتماع الجمعية الملكية، واصفًا القوة الهائلة للحاء الصفصاف في علاج الأعراض الغير واضحة لحمى البرداء، بما فيها الحمى المتقطعة، الألم، الإجهاد، والتي تشير مبدئيًا إلى الإصابة بالملاريا.