In 1824 Francia banned all religious orders, closed the only seminary, "secularized" monks and priests by forcing them to swear loyalty to the state, abolished the fuero eclesiástico (the privilege of clerical immunity from civil courts), confiscated Church property, and subordinated its finances to state control. في عام 1824 حظر دي فرنسا جميع التنيظمات الدينية، وأغلقت الاكليريكية الوحيدة في البلاد، و"تعلمن" الرهبان والكهنة من خلال إجبارهم على القَسم بالولاء للدولة، وقام بإلغاء امتياز فويرو إكليسيستيكو الذي أعفى رجال الكنيسة من الملاحقة القضائية في المحاكم المدنية، ومصادرة ممتلكات الكنيسة، وأخضع تمويلها إلى سيطرة الدولة.