اختبارات القياس

• In fact students tend to achieve the same procedural skill level in both types of curricula as measured by traditional standardized tests.
  ففي الواقع، يصل الطلاب إلى نفس المستوى من المهارات الإجرائية في نوعي المناهج الدراسية المختلفين عند خضوعهم للاختبارات القياسية التقليدية.
• According to the group FairTest, when standardized tests are the primary factor in accountability, schools use the tests to narrowly define curriculum and focus instruction.
  ووفقًا لمجموعة "الاختبار العادل"، عندما تكون اختبارات القياس هي العامل الرئيسي في المحاسبة، فإن المدارس تستخدم الاختبارات لتحديد المناهج الدراسية وتركيز التعلم.
• This includes eight on issues in education (e.g., homework, standardized testing, grades, teaching styles), two on parenting, and four on general topics (e.g. human nature, competition, motivation).
  تتمثل سبعة من هذه الكتب في مجال التعليم (مثال الواجبات المنزلية والاختبارات القياسية والتقدير المدرسي وأساليب التدريس) وكتاب عن الأبوة وأربعة كتب في موضوعات عامة (مثل طبيعة الإنسان والمنافسة والتحفيز).
• Companies that produce standardized tests such as College Board, Educational Testing Service, and American College Testing are some of the biggest private sector employers of quantitative psychologists.
  تُعتبر الشركات التي تنتج الاختبارات القياسية مثل كوليدج بورد أو خدمة الاختبارات التعليمية أو اختبار الكلية الأمريكية من أكبر موظفي القطاع الخاص للنفساويين الكميين، هذه الشركات أيضاً توفر في كثير من الأحيان التدريب العملي للطلاب في كليات الدراسات العليا.
• It was replaced by STAR, which is a testing system based on traditional rigorous academic standards which largely discards the theory of outcome-based education which was widely rejected by the late 1990s in the United States.
  استبدلت هذه الاختبارات بـإعداد التقارير والاختبارات القياسية وهو نظام اختبار يعتمد على المعايير الأكاديمية التي تتجاهل إلى حد كبير نظرية التعليم المستند إلى النتائج والتي قوبلت برفض إلى حد كبير في أواخر التسعينيات في الولايات المتحدة.
• Minorities scored even lower than on standardized tests, huge numbers scored in the lowest categories, as open response questions with more than one answer proved to be even more difficult than multiple choice problems.
  أحرز الطلاب الذين لم يبلغوا سن الرشد درجات أقل في الاختبارات القياسية، بينما أحرز عدد كبير درجات تضمهم إلى الفئات الأقل انخفاضًا، إذ أن الأسئلة ذات الإجابات المفتوحة التي تحتمل أكثر من إجابة أثبتت أنها أكثر صعوبة من الأسئلة ذات الاختيار من إجابات عديدة.
• In England, studies by the National Literacy Trust have shown girls score consistently higher than boys in all scholastic areas from the ages of 7 through 16, with the most striking differences noted in reading and writing skills.
  في إنجلترا، أظهرت دراسات بواسطة الصندوق الوطني لمحو الأمية أن الفتيات يحصلن بشكل مستمر على نتائج أفضل من الأولاد في كل المجالات الدراسية من سن 7 لـ16 سنة، وتكون الفروق الأبرز في مهارات القراءة والكتابة. في الولايات المتحدة، تاريخيًا، تخلفت الفتيات في الاختبارات القياسية.
• That is, while individual assessments may not be accurate enough for practical purposes, the mean scores of classes, schools, branches of a company, or other groups may well provide useful information because of the reduction of error accomplished by increasing the sample size.
  حيث إن التقييم الفردي غير دقيق بما يكفي للمقارنة في الأغراض العلمية، أو متوسط درجات الفصول أو المدارس أو فروع الشركات أو غيرها من المجموعات، وقد توفر اختبارات القياس أيضًا معلومات دقيقة بسبب التقليل من الأخطاء عند زيادة حجم العينة.
• The National Center on Performance Incentives conducted a three-year study in the metropolitan Nashville School System from 2006 through 2009, in which middle school mathematics teachers participated in an experiment to evaluate the effect of financial rewards for teachers whose students showed large gains on standardized tests.
  أجرى المركز القومي لحوافز الأداء دراسة مدتها ثلاث سنوات في نظام مدرسة ناشفيل بالعاصمة منذ عام 2006 وحتى عام 2009، وشارك في هذه الدراسة معلمو الرياضيات بالمدارس المتوسطة في تجربة لتقييم تأثير المكافآت المالية للمعلمين الذين حقق طلابهم درجات عالية في الاختبارات القياسية.
• Kohn's challenges to widely accepted theories and practices have made him a controversial figure, particularly with behaviorists, conservatives, and those who defend the practices he calls into question, such as the use of competition, incentive programs, conventional discipline, standardized testing, grades, homework, and traditional schooling.
  أدت التحديات التي طرحها كون في مقابل النظريات والمناهج المتعارف عليها على نطاق واسع إلى تحويله إلى شخصية مثيرة للجدل، لا سيما مع علماء السلوك والمحافظين وأولئك الذين يدافعون عن مناهج محددة شكك فيها، مثل استخدام المنافسة وبرامج التحفيز والانضباط التقليدي وأساليب إجراءالاختبارات القياسية والتقديرات الدراسية والواجبات والتعليم التقليدي.