ارتباطية

• The grouped results demonstrated a correlation with the age but the individual components did not.
  حيث أوضحت النتائج المجمعة علاقةً ارتباطيةً مع السن أو العمر، إلا أن العناصر المفردة فلم تُظهر مثل تلك العلاقة.
• In 1988, the synthesis and binding studies of an artificial receptor binding barbiturates by six complementary hydrogen bonds was published.
  في عام 1988، تم نشر الدراسات التصنيعية والارتباطية للمستقبلات الارتباطية الصناعية للباربيتيورات ،عن طريق 6 روابط هيدروجينية متكاملة.
• In 1988, the synthesis and binding studies of an artificial receptor binding barbiturates by six complementary hydrogen bonds was published.
  في عام 1988، تم نشر الدراسات التصنيعية والارتباطية للمستقبلات الارتباطية الصناعية للباربيتيورات ،عن طريق 6 روابط هيدروجينية متكاملة.
• In 1801, David Hartley first postulated that dreaming altered the associative planetary links within the brain during dreaming periods of dreams.
  في عام 1801، افترض ديفيد هارتلي لأول مرة أن الحلم غير الروابط الكواكبية الارتباطية داخل الدماغ خلال تحلم فترات الأحلام.
• Subsequent studies failed to show any links between power lines and childhood leukemia, neither in causation nor even in correlation.
  فشلت الدراسات اللاحقة في إظهار أي علاقة بين خطوط الكهرباء وسرطان الدم في مرحلة الطفولة لا من ناحية السببية ولا حتى من ناحية العلاقة الارتباطية.
• Subsequent studies failed to show any links between power lines and childhood leukemia, neither in causation nor even in correlation.
  فشلت الدراسات اللاحقة في إظهار أي علاقة بين خطوط الكهرباء وسرطان الدم في مرحلة الطفولة لا من ناحية السببية ولا حتى من ناحية العلاقة الارتباطية.
• The score is an index which takes into account the correlative and causal relationship between mortality and factors including advancing age, burn size, the presence of inhalational injury.
  تعتبر تلك النقاط مؤشرًا يأخذ في الاعتبار العلاقة الارتباطية والسببية بين الوفيات والعوامل المسببة لها بما في ذلك التقدم في السن، وحجم الحروق، وجود إصابة عن طريق الاستنشاق.
• The new field of social neuroscience emphasizes the complementary relationship between the different levels of organization, spanning the social and biological domains (e.g., molecular, cellular, system, person, relational, collective, societal) and the use of multi-level analyses to foster understanding of the mechanisms underlying the human mind and behavior.
  ومجال علم الأعصاب الاجتماعي الجديد يؤكد على العلاقة التكاملية بين مستويات التنظيم المختلفة التي تغطي المجالات الاجتماعية والأحيائية (مثل، المجالات الجزيئية، والخلوية، والنظامية، والشخصية، والارتباطية، والجماعية، والاجتماعية)، واستخدام التحليلات متعددة المستويات لتعزيز فهم الآليات التي يقوم عليها السلوك والعقل البشري.