استسقاء الرأس

• However, diagnostic literature fails to provide a clear distinction between severe obstructive hydrocephalus and hydranencephaly, leaving some children with an unsettled diagnosis.
  ومع ذلك، تفشل الأدبيات التشخيصية في توفير تمييز واضح بين استسقاء الرأس الانسدادي الحاد وموه انعدام المخ، مما يترك بعض الأطفال دون تشخيص مستقر.
• An accompanying diagnosis of hydrocephalus may be treated with surgical treatment of a shunt, which often grants a much better prognosis and greater quality of life.
  وقد يتم معالجة استسقاء الرأس عن طريق العلاج الجراحي بواسطة تحويلة دماغية، والتي غالبا ما تعطي توقع لسير المرض وجودة حياة أفضل بكثير.
• In infants with hydrocephalus, CSF builds up in the central nervous system, causing the fontanelle (soft spot) to bulge and the head to be larger than expected.
  في الأطفال الذين يعانون من استسقاء الرأس, السائل النخاعي يتراكم في الجهاز العصبي المركزي مما يتسبب في انتفاخ اليافوخ (بقعة لينة)، والرأس يصبح حجمه أكبر مما هو متوقع.
• In infants with hydrocephalus, CSF builds up in the central nervous system, causing the fontanelle (soft spot) to bulge and the head to be larger than expected.
  في الأطفال الذين يعانون من استسقاء الرأس, السائل النخاعي يتراكم في الجهاز العصبي المركزي مما يتسبب في انتفاخ اليافوخ (بقعة لينة)، والرأس يصبح حجمه أكبر مما هو متوقع.
• In 1881, a few years after the landmark study of Retzius and Key, Carl Wernicke pioneered sterile ventricular puncture and external drainage of cerebrospinal fluid for the treatment of hydrocephalus.
  في عام 1881, وبعد عدة سنين من الدراسة التاريخية لـ ريتزس وكيه , كارل فيرينك صنع ثقب في البطين وتصريفاً خارجياً للسائل النخاعي لعلاج استسقاء الرأس.
• In 1881, a few years after the landmark study of Retzius and Key, Carl Wernicke pioneered sterile ventricular puncture and external drainage of cerebrospinal fluid for the treatment of hydrocephalus.
  في عام 1881, وبعد عدة سنين من الدراسة التاريخية لـ ريتزس وكيه , كارل فيرينك صنع ثقب في البطين وتصريفاً خارجياً للسائل النخاعي لعلاج استسقاء الرأس.
• Hippocrates discussed "water" surrounding the brain when describing congenital hydrocephalus, and Galen referred to "excremental liquid" in the ventricles of the brain, which he believed was purged into the nose.
  ناقش أبقراط "الماء" المحيط بالدماغ عندما وصف استسقاء الرأس الخلقيّ، و أشار جالينوس كذلك إلى "السائل المفرط" في بطينات الدماغ، الذي اِعتُقد أنه قد تم تطهيره من الأنف.
• Imaging studies and a good medical history can help to differentiate external hydrocephalus from subdural hemorrhages or symptomatic chronic extra-axial fluid collections which are accompanied by vomiting, headaches, and seizures.
  يمكن للدراسات التصويرية والمعرفة الجيدة بالتاريخ الطبي التميز بين استسقاء الرأس الخارجي عن النزيف في المنطقة تحت العنكبوتية أو الأعراض المزمنة نتيجة تراكم السوائل والتي يرافقها الاستفراغ والصداع والتشنجات.
• The diagnosis of NPH can be established only with the help of continuous intraventricular pressure recordings (over 24 hours or even longer), since more often than not instant measurements yield normal pressure values.
  يمكن تشخيص استسقاء الرأس ذو الضغط الطبيعي فقط في الاستمرار بأخذ القياسات للضغط داخل البطينات بشكل مستمر (لمدة 24 ساعة أو أكثر), كون القياسات اللحظية في معظم الأحيان تعطي قيماً طبيعية.
• In normal pressure hydrocephalus, for example, when the condition remains untreated, the patient's gait becomes shortened, with frequent shuffling and falls; eventually standing, sitting, and even rolling over in bed become impossible.
  في استسقاء الرأس سوي الضغط ، على سبيل المثال، عندما لا يتم علاج المريض، مشية المريض تصبح قصيرة مع حصول خلط وارتباك وسقوط في أحيان كثيرة، وأخيرا تتطور الحالة حتى يصبح الوقوف والجلوس أو حتى التقلب على السرير مستحيلا.