الأقدام السوداء

• Since 2009, she has been in a relationship with Louis Aliot, who is of ethnic French Pied-Noir and Algerian Jewish heritage.
  وهي الآن في علاقة مع لويس أليوت منذ عام 2009، ، الذي هو من عرقية الأقدام السوداء الفرنسية وإرث اليهود الجزائريين.
• However, rumors had already spread among the pieds-noirs that their choice would be between "the suitcase or the coffin".
  ومع ذلك انتشرت شائعات في ذلك الوقت في جميع أنحاء مجتمع الأقدام السوداء تفيد بأنهم واقعون بين اختيارين "الحقيبة أو التابوت" (المنفى أو الموت).
• There is also a theory that the term comes from the black boots of French soldiers compared to the barefoot Algerians.
  أما عن صفة الأقدام السوداء، فإحدى النظريات ترجع الأمر إلى سواد الأحذية التي كان يرتديها الجنود الفرنسيون بالمقارنة مع أقدام الجزائريين الحفاة أصحاب الأرض.
• The Evian Accords intended to guarantee the rights and safety of the pieds-noirs, French and Spanish colonial residents, many born in Algeria, and indigenous Sephardi Jews in an independent Algeria.
  كان من المفترض أن تضمن اتفاقيات إيفيان حقوق السكان المستعمرين من الأقدام السوداء، والفرنسيين، والإسبان، واليهود، وسلامتهم في الجزائر المستقلة.
• The French administration allowed pied-noir settlers to arm themselves and form self-defense units, measures which had been vetoed by the reformist governor-general Jacques Soustelle a few months earlier.
  وسمحت الإدارة الفرنسية للمستوطنين من ذوي الأقدام السوداء بتسليح أنفسهم وتشكيل وحدات للدفاع عن النفس، وهي إجراءات رفضها الحاكم العام الإصلاحي جاك سوستال منذ بضعة أشهر.
• An outraged Muslim mob swept into the pied-noir neighborhoods, which had already been largely vacated, and attacked the estimated 40,000 remaining pieds-noirs.
  وتوجه حشد من المسلمين الغاضبين نحو الأحياء التي يقطنها الأقدام السوداء في المدينة، التي تم إجلاء من فيها إلى حد كبير، وهاجموا ما تبقى فيها من المدنيين الأوروبيين ويقدر عددهم بنحو 40000 مدني.
• Due to the exodus of the pieds-noirs in the 1960s there were more North African Christians of Berber or Arab descent live in France than in Greater Maghreb.
  نظرًا لنزوح الأقدام السوداء في سنوات 1960؛ هناك عدد أكثر من المسيحيين الشمال الأفريقيين من الأمازيغ أو العرب يعيشون في فرنسا مقارنًة في دول المغرب العربي الكبير.
• The flight of French pieds-noirs and pro-French native Algerians began in April 1962, and by late May hundreds of thousands had emigrated from Algeria, chiefly to metropolitan France.
  بدأ المستوطنون من الأقدام السوداء الفرنسيين وبعض الجزائريين الموالين لفرنسا بالفرار من الجزائر في أبريل عام 1962، وبحلول أواخر مايو هاجر مئات الآلاف، وبشكل أساسي إلى المناطق الحضرية الفرنسية.
• Speaking for the Provisional Government of the Algerian Republic (the political arm of the FLN), Ferhat Abbas called for a boycott of the referendum, as did 16 retired French generals and factions among the pied noir (French settler) community opposed to independence.
  وبالنيابة عن الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية (الذراع السياسي لجبهة التحرير الوطني)، دعا فرحات عباس إلى مقاطعة الاستفتاء، مثلما فعل ستة عشر جنرالاً فرنسيًا متقاعدًا وفصائل في مجتمع الأقدام السوداء (المستعمرين الفرنسيين) المعارضين للاستقلال.
• In Algiers, it was reported that by May 1961 the Pieds-Noirs' morale had sunk because of violence and allegations that the entire community of French nationals had been responsible for "terrorism, torture, colonial racism, and ongoing violence in general" and because the group felt "rejected by the nation as Pieds-Noirs ".
  وفي العاصمة الجزائر، أفيد أنه بحلول مايو 1961 أن معنويات الأقدام السوداء قد إنخفضت " بسبب أعمال العنف والمزاعم أنّ مجتمع الأقدام السوداء والرعايا الفرنسيين بأكمله مسؤول عن "الإرهاب والتعذيب والعنصرية الإستعمارية، واستمرار العنف بشكل عام".