The image of the smoker can vary considerably, but is very often associated, especially in fiction, with individuality and aloofness. صورة المدخن يمكن أن تختلف اختلافا كبيرا، ولكن غالبا ما ترتبط، ولا سيما في الخيال، بالفردانية والانطواء.
Introversion is "the state of or tendency toward being wholly or predominantly concerned with and interested in one's own mental life". الانطواء هو "حالة من أو ميول إلى الاهتمام أو الهيمنة كليا أو أغلبيا بحياة المرء الذهنية."
Biographer John Keegan claims that this experience drove Hitler to become aloof and withdrawn for the remaining years of war. وكتب كاتب السير الذاتية جون كيجان أن هذه التجربة قد جعلت هتلر يتجه إلى الانعزال والانطواء على نفسه خلال السنوات الباقية للحرب.
According to trait theories, introversion and extraversion are part of a continuous dimension, with many people in the middle. أما وفقا لنظريات السمات، فإن الانطواء والانبساط يشكلان طرفي محور مستمر (كبعد من عدة ابعاد لسمات الشخصية)، مع الكثير من الناس في الوسط.
In the introversion model, the younger, interior, Atlantic ocean becomes preferentially subducted and the current migration of North and South America is reversed. في نموذج الانطواء، والأصغر سنا، والداخلية، وسيصبح المحيط الأطلسي منخفضا تفضيليا، الهجرة الحالية من الشمال والتي تتم عكس أمريكا الجنوبية.
Patients with dysthymic disorder may experience social withdrawal, pessimism, and feelings of inadequacy at higher rates than other depression spectrum patients. ويمكن أن يعاني المرضى المصابون باضطراب الاكتئاب الجزئي من الانطواء الاجتماعي والتشاؤم والشعور بالنقص بمعدلات أعلى مما يشعر به المرضى الآخرون المصابون بأنواع الاكتئاب الأخرى.
Autistic children who played with building blocks were motivated to initiate social contact with children their age, they were able to maintain and endure contact with those children, and autistic children were also able to surpass the barriers of being withdrawn and being highly structured. وقد تم تشجيع الأطفال الذين لعبوا باستخدام قطع البناء على بدء تواصل اجتماعي مع الأطفال من عمرهم، كما تمكنوا من الحفاظ على التواصل مع هؤلاء الأطفال وتحمله، بالإضافة إلى أن الأطفال المصابين بالتوحد كذلك كانت لديهم القدرة على تجاوز عوائق الانطواء والتميز بالتنظيم الشديد.
Based on the "superficial dealings" of LA Times Travel Writer, Susan Spano with the women of Tonga in 2000, she found that Tongan women were a "little standoffish", while Patricia Ledyard, former headmistress of a missionary school for girls in Tonga, confirmed that such "aloofness" of Tongan women were due to the nation's "rigid class system" and the country's "efforts to retain its cultural identity". واستنادا إلى "التعامل السطحي" من كاتبة مسافرة من لوس انجليس تايمز، سوزان سبانو مع النساء تونغا في عام 2000، وجدت أن النساء في تونغا كنَّ "متحفظات قليلا"، في حين أكدت باتريشيا يديارد، مديرة سابقة لمدرسة تبشيرية للبنات في تونغا، أن هذا "الانطواء" للنساء في تونغا نابع من "النظام الطبقي الجامد" في البلاد و "الجهود الرامية إلى الإبقاء على هويتها الثقافية" في البلاد.
Based on the "superficial dealings" of LA Times Travel Writer, Susan Spano with the women of Tonga in 2000, she found that Tongan women were a "little standoffish", while Patricia Ledyard, former headmistress of a missionary school for girls in Tonga, confirmed that such "aloofness" of Tongan women were due to the nation's "rigid class system" and the country's "efforts to retain its cultural identity". واستنادا إلى "التعامل السطحي" من كاتبة مسافرة من لوس انجليس تايمز، سوزان سبانو مع النساء تونغا في عام 2000، وجدت أن النساء في تونغا كنَّ "متحفظات قليلا"، في حين أكدت باتريشيا يديارد، مديرة سابقة لمدرسة تبشيرية للبنات في تونغا، أن هذا "الانطواء" للنساء في تونغا نابع من "النظام الطبقي الجامد" في البلاد و "الجهود الرامية إلى الإبقاء على هويتها الثقافية" في البلاد.
Based on the "superficial dealings" of LA Times Travel Writer, Susan Spano with the women of Tonga in 2000, she found that Tongan women were a "little standoffish", while Patricia Ledyard, former headmistress of a missionary school for girls in Tonga, confirmed that such "aloofness" of Tongan women were due to the nation's "rigid class system" and the country's "efforts to retain its cultural identity". واستنادا إلى "التعامل السطحي" من كاتبة مسافرة من لوس انجليس تايمز، سوزان سبانو مع النساء تونغا في عام 2000، وجدت أن النساء في تونغا كنَّ "متحفظات قليلا"، في حين أكدت باتريشيا يديارد، مديرة سابقة لمدرسة تبشيرية للبنات في تونغا، أن هذا "الانطواء" للنساء في تونغا نابع من "النظام الطبقي الجامد" في البلاد و "الجهود الرامية إلى الإبقاء على هويتها الثقافية" في البلاد.