Other methods include cryotherapy, cautery, or laser ablation, but none are performed on pregnant women for fear of disrupting the pregnancy. توجد طرق أخرى من بينها الجراحة البردية أو الكي أو الاستئصال باستخدام أشعة الليزر، لكن لا يتم إجراء أي منها على السيدات الحوامل مخافة تمزيق الحمل.
Many papyrus texts come from tombs, where prayers and sacred texts were deposited (such as the Book of the Dead, from the early 2nd millennium BC). العديد من النصوص البردية تأتي من المقابر، حيث تم إيداع الصلوات والنصوص المقدسة (مثل كتاب الموتى، منذ أوائل الألفية الثانية قبل الميلاد).
In 1904 this theory was challenged by the discovery of a substance in the serum of patients with paroxysmal cold hemoglobinuria that reacted with red blood cells. في عام 1904 تم تحدي هذه النظرية من خلال اكتشاف مادة في مصل المرضى الذين يعانون من البيلة الهيموغلوبينية البردية الانتيابية التي تفاعل مع خلايا الدم الحمراء.
At least one source states that the papyrus having the story written upon it is located within the Imperial Museum in St. Petersburg, but that there is no information about where it was originally discovered. البردية التي تحتوي على القصة محفوظة في المتحف الامبراطوري في سان بطرسبرغ، وليس هناك معلومات حول المكان الأصلي التي تم العثور عليها فيه.
When war was declared, the 10th Army deployed the 1st Libyan Division Sibelle on the frontier from Giarabub to Sidi Omar and XXI Corps from Sidi Omar to the coast, Bardia and Tobruk. عند إعلان الحرب، نشر الجيش العاشر الفرقة الليبية الأولى سيبيلي على الحدود من الجغبوب إلى سيدي عمر والفوج الحادي والعشرين من سيدي عمر إلى الساحل، البردية وطبرق.
Based on the palaeography and orthography of the hieratic text, the text was most likely written down in the 13th dynasty and based on older material probably dating to the Twelfth dynasty of Egypt, roughly 1850 BC. اعتمادا على علم الخطاطة وقواعد الكتابة الهيراطيقية، فإن نص البردية على الأرجح كتب خلال الأسرة الثالثة عشر، واستنادا إلى المواد القديمة المستخدمة التي يرجع تاريخها إلى الأسرة الثانية عشرة في مصر أي حوالي عام 1850 قبل الميلاد.