التروبوسفير

• After graduation in mathematics in 1912, Väisälä worked for the Finnish Meteorological Institute in aerological measurements, specializing in the research of the higher troposphere.
  بعد تخرجه في مجال الرياضيات عام 1912، عمل فايسالا بالمعهد الفنلندي للأرصاد الجوية في قياسات الأجواء العليا، متخصصاً في أبحاث في طبقة التروبوسفير الأعلى.
• The troposphere begins at the surface and extends up to an altitude of 65 kilometres (an altitude at which the mesosphere has already been reached on Earth).
  تبدأ الطبقة التروبوسفيرية من سطح الكوكب وتمتد إلى ارتفاع 65 كيلومترا (وهو الارتفاع الذي يتم فيه على الأرض الوصول إلى طبقة الميسوسفير).
• The magnetosphere guides cosmic ray and solar energetic particles to polar latitudes, while high energy charged particles enter the mesosphere, stratosphere, and troposphere.
  يوجه الغلاف المغنطيسي الأشعة الكونية والجسيمات النشيطة بالطاقة الشمسية إلى خطوط العرض القطبية، في حين تدخل الجسيمات المشحونة ذات الطاقة العالية إلى الطبقة المتوسطة وطبقة الستراتوسفير والتروبوسفير.
• The magnetosphere guides cosmic ray and solar energetic particles to polar latitudes, while high energy charged particles enter the mesosphere, stratosphere, and troposphere.
  يوجه الغلاف المغنطيسي الأشعة الكونية والجسيمات النشيطة بالطاقة الشمسية إلى خطوط العرض القطبية، في حين تدخل الجسيمات المشحونة ذات الطاقة العالية إلى الطبقة المتوسطة وطبقة الستراتوسفير والتروبوسفير.
• The concept of a global temperature is commonly used in climatology, and denotes the average temperature of the Earth based on surface, near-surface or tropospheric measurements.
  عادة ما يستخدم مفهوم درجات الحرارة العالمية في علم المناخ، وهي تدل على متوسط درجة حرارة الأرض وفقًا للقياسات السطحية والقريبة من السطح والمأخوذة من التروبوسفير.
• The concept of a global temperature is commonly used in climatology, and denotes the average temperature of the Earth based on surface, near-surface or tropospheric measurements.
  عادة ما يستخدم مفهوم درجات الحرارة العالمية في علم المناخ، وهي تدل على متوسط درجة حرارة الأرض وفقًا للقياسات السطحية والقريبة من السطح والمأخوذة من التروبوسفير.
• The amount of energy entering the troposphere and stratosphere from space weather phenomena is trivial compared to the solar insolation in the visible and infra-red portions of the solar electromagnetic spectrum.
  كمية الطاقة التي تدخل طبقة التروبوسفير وطبقة الستراتوسفير من ظواهر الطقس الفضائي ضئيلة بالمقارنة مع العزل الشمسي في الأجزاء المرئية والأشعة تحت الحمراء من الطيف الكهرومغناطيسي الشمسي.
• These sources make NO 2 a trace gas in the atmosphere of Earth, where it plays a role in absorbing sunlight and regulating the chemistry of the troposphere, especially in determining ozone concentrations.
  تجعل هذه المصادر ثنائي أكسيد النيتروجين في صورة غاز نزر في الغلاف الجوي للأرض حيث أنها تلعب دورًا في امتصاص أشعة الشمس وتنظيم كيمياء الغلاف الجوي في طبقة التروبوسفير، وخاصةً في تحديد تركيزات الأوزون.
• This association with tropospheric winds has been shown to be modulated at seasonal and interannual timescales by the El Niño–Southern Oscillation phenomenon, further indicating the agent responsible for the disease is a wind-borne pathogen.
  وقد تبين هذا الارتباط مع رياح التروبوسفير أن التضمين في الجداول الزمنية الموسمية وبين السنوات عن ظاهرة النينيو في التذبذب الجنوبي، فضلاً عن الإشارة إلى أن العامل المسؤول عن المرض هو الممرض المنقول الرياح.