Children may suppress tics while in the doctor's office, so they may need to be observed while they are not aware they are being watched. وقد يقوم الأطفال بقمع التشنجات اللاإرادية أثناء وجودهم في عيادة الطبيب، لذلك قد يحتاجون إلى الملاحظة في حين أنهم لا يدركون أنهم يخضعون للمراقبة.
Tics may be at their highest severity at the time that they are diagnosed, and often improve with understanding of the condition by individuals and their families and friends. وقد تكون التشنجات اللاإرادية في أقصى درجاتها في وقت تشخيصها، وغالباً ما تتحسن مع فهم الحالة من قِبَل الأفراد وعائلاتهم وأصدقائهم.
Play media Tics are movements or sounds "that occur intermittently and unpredictably out of a background of normal motor activity", having the appearance of "normal behaviors gone wrong". تشغيل الوسائط التشنجات اللاإرادية أو العرة هي الحركات أو الأصوات التي تحدث بشكل متقطع وغير متوقع أثناء النشاط الحركي العادي، مما يكسبها شكل "سلوكيات طبيعية غير صحيحة".
There are no specific tests for diagnosing Tourette's; it is not always correctly identified because most cases are mild and the severity of tics decreases for most children as they pass through adolescence. ولا توجد اختبارات محددة لتشخيص توريت، كما لا يتم تحديدها بشكل صحيح دائمًا؛ لأن معظم الحالات تكون معتدلة، وتقل شدة التشنجات اللاإرادية لدى معظم الأطفال أثناء مرورهم بفترة المراهقة.
Severity of tics early in life does not predict tic severity in later life, and prognosis is generally favorable, although there is no reliable means of predicting the outcome for a particular individual. ولا تتنبأ خطورة التشنجات اللاإرادية في بداية الحياة بالحِدة في الحياة المتأخرة، وسير المرض بشكل عام يكون جيدا، على الرغم من عدم وجود وسائل موثوقة للتنبؤ بنتائج فرد معين.
Tics may increase as a result of stress, fatigue, boredom, or high-energy emotions, which can include negative emotions, such as anxiety, as well as positive emotions, such as excitement or anticipation. التشنجات اللاإرادية قد تزيد نتيجة التعرض للالإجهاد والتعب والملل، أو العواطف والطاقة العالية الاثر، والتي يمكن أن تشمل المشاعر السلبية، مثل القلق، والعواطف الإيجابية أيضا لها تاثير، كأمثلتها الإثارة أو شوق التوقع.
Because of the urges that precede them, tics are described as semi-voluntary or "unvoluntary", rather than specifically involuntary; they may be experienced as a voluntary, suppressible response to the unwanted premonitory urge. وبسبب تلك الحوافز التي تسبقها، توصف التشنجات اللاإرادية بأنها شبه طوعية أو "غير طوعية"، بدلاً من لاإرادية على وجه التحديد، وقد يتم اعتبارهم بمثابة استجابة طوعية للحاجة الاستباقية غير المرغوب فيها.
Disabled people often develop personal or community adaptations, such as strategies to suppress tics in public (for example in Tourette's syndrome), or sign language in deaf communities. حيث غالباً ما يطور الأفراد العاجزين من عمليات التأقلم والتكيف الفردي والمجتمعي، ومنها على سبيل المثال الخطط اللازمة لكبح التشنجات اللاإرادية أمام العامة (مثال على ذلك كما هو الحال مع متلازمة توريت) أو لغة الإشارة في مجتمعات الصم.
Another author reports that 57% of 656 patients presenting with tic disorders had uncomplicated tics, while 43% had tics plus comorbid conditions. ويذكر مؤلف آخر أن 57٪ من 656 مريضا ممن يعانون من اضطرابات العرة لديهم عرات غير معقدة، في حين أن 43٪ منهم يعانون من العرات الشاذة والاضطرابات النفسية، بينما يكون لدى الأشخاص الذين يعانون من "متلازمة توريت كاملة" حالات مرضية مصاحبة بالإضافة إلى التشنجات اللاإرادية.
Another author reports that 57% of 656 patients presenting with tic disorders had uncomplicated tics, while 43% had tics plus comorbid conditions. ويذكر مؤلف آخر أن 57٪ من 656 مريضا ممن يعانون من اضطرابات العرة لديهم عرات غير معقدة، في حين أن 43٪ منهم يعانون من العرات الشاذة والاضطرابات النفسية، بينما يكون لدى الأشخاص الذين يعانون من "متلازمة توريت كاملة" حالات مرضية مصاحبة بالإضافة إلى التشنجات اللاإرادية.