الجهاز العضلي

• Athletes are able to perform high intensity training at lower velocities and thus produce less stress on the musculoskeletal system.
  بفضل هذا التدريب يصبح الرياضيون قادرين على أداء تدريب عالي الشدة في سرعات أقل، الشئ الذي ينتج ضغطا أقل على الجهاز العضلي الهيكلي.
• Diseases of the musculoskeletal system mostly encompass functional disorders or motion discrepancies; the level of impairment depends specifically on the problem and its severity.
  أمراض الجهاز العضلي الهيكلي تشمل في الغالب اضطرابات وظيفية أو اختلالات في الحركة، مستوى الضرر يعتمد بشكل خاص على المشكلة وشدتها.
• Complex issues and injuries involving the musculoskeletal system are usually handled by a physiatrist (specialist in physical medicine and rehabilitation) or an orthopaedic surgeon.
  عادة ما يتم التعامل مع الإصابات المعقدة التي تصيب الجهاز العضلي الهيكلي من قِبل طبيب فيزيائي (متخصص في الطب الفيزيائي وإعادة التأهيل) أو جراح العظام.
• Osteopathic medicine is a school of medical thought originally developed based on the idea of the link between the musculoskeletal system and overall health, but now very similar to mainstream medicine.
  الطب التقويمي هو مدرسة من الفكر الطبي نشأة بشكل أساسي اعتمادًا على فكرة الترابط بين الجهاز العضلي والصحة بشكل عام، إلا أنه الآن أصبح مشابه للغاية للطب الشائع.
• In a study regarding agricultural work safety climate of approximately 300 North Carolina migrant farmworkers, 40% had musculoskeletal ailments and many reported numerous days working while ill.
  وفي دراسة حول مناخ سلامة العمل الزراعي لما يقرب من 300 من عمال المزارع المهاجرين في ولاية كارولينا الشمالية، كان لدى 40٪ منهم أمراض في الجهاز العضلي الهيكلي، وأقر العديد منهم عن عملهم عدة أيام أثناء المرض.
• Because many other body systems, including the vascular, nervous, and integumentary systems, are interrelated, disorders of one of these systems may also affect the musculoskeletal system and complicate the diagnosis of the disorder's origin.
  لأن العديد من أجهزة الجسم الأخرى ترتبط ببعضها البعض، بما في ذلك الأوعية الدموية والجهاز العصبي، والجلد، فإن اضطرابات واحد من هذه الأنظمة قد تؤثر أيضًا على الجهاز العضلي الهيكلي وتُعقّد التشخيص.
• This nature of muscles to be composite structures thus provides the adaptive opportunity for evolution to modify the visco-elastic reactions of the musculoskeletal system so they counteract perturbations without the need for spinal or higher levels of control.
  توفر هذه الطبيعة للعضلات لكونها هياكل مركبة، توفر فرصة التكيف للتطور من أجل تعديل ردود فعل اللزوجة المرنة في الجهاز العضلي الهيكلي بحيث تواجه الاضطرابات دون الحاجة إلى مستويات فقارية أو مستويات أعلى للتحكم.
• The techniques used may include inspection, palpation, auscultation and percussion in addition to the "vital signs" of temperature, blood pressure, pulse and respiratory rate, and further examination of the body systems such as the cardiovascular or musculoskeletal systems.
  وقد تتضمن التقنيات المستخدمة الفحص والجس والتسمُّع والقرع، بالإضافة إلى "معاينة العلامات الحيوية"، مثل درجة الحرارة وضغط الدم والنبض ومعدل التنفس، فضلاً عن إجراء فحص إضافي لأجهزة الجسم مثل الجهاز القلبي الوعائي والجهاز العضلي الهيكلي.