简体版 English
تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

الحقن الشرجية

"الحقن الشرجية" بالانجليزي
أمثلة
  • Richard Mead was among the first Western scholars to recommend tobacco smoke enemas to resuscitate victims of drowning, when in 1745 he recommended tobacco glysters to treat iatrogenic drowning caused by immersion therapy.
    ريتشارد ميد كان من بين أول الباحثين الغربيين الذين أوصوا بالحقن الشرجية لدخان التبغ لاحياء ضحايا الغرق، عام 1745 عندما أوصى التبغ حقنة شرجية علاجية المنشأ الناجم عن العلاج بالغمر.
  • In the 1780s the Royal Humane Society installed resuscitation kits, including smoke enemas, at various points along the River Thames, and by the turn of the 19th century, tobacco smoke enemas had become an established practice in Western medicine, considered by Humane Societies to be as important as artificial respiration.
    في 1780 في الجمعية الملكية للعناية بالغرقى تثبيت مجموعات الإنعاش ، بما في ذلك الحقن الشرجية للدخان، في نقاط مختلفة على طول نهر التايمز, وبحلول مطلع القرن 19، والتبغ الحقن الشرجية الدخان أصبح ممارسة راسخة في الطب الغربي، التي نظرت فيها جمعيات إنعاش الغرقى إلى أن تكون مهمة مثل التنفس الاصطناعي.
  • In the 1780s the Royal Humane Society installed resuscitation kits, including smoke enemas, at various points along the River Thames, and by the turn of the 19th century, tobacco smoke enemas had become an established practice in Western medicine, considered by Humane Societies to be as important as artificial respiration.
    في 1780 في الجمعية الملكية للعناية بالغرقى تثبيت مجموعات الإنعاش ، بما في ذلك الحقن الشرجية للدخان، في نقاط مختلفة على طول نهر التايمز, وبحلول مطلع القرن 19، والتبغ الحقن الشرجية الدخان أصبح ممارسة راسخة في الطب الغربي، التي نظرت فيها جمعيات إنعاش الغرقى إلى أن تكون مهمة مثل التنفس الاصطناعي.
  • While certain beliefs regarding the effectiveness of tobacco smoke to protect against disease persisted until well into the 20th century, the use of smoke enemas in Western medicine declined after 1811, when through animal experimentation Benjamin Brodie demonstrated that nicotine—the principal active agent in tobacco smoke—is a cardiac poison that can stop the circulation of blood.
    في حين تستمر بعض المعتقدات بشأن فعالية دخان التبغ من أجل الحماية ضد المرض حتى فترة متقدمة من القرن 20, انخفض استخدام الحقن الشرجية للدخان في الطب الغربي بعد عام 1811، عندما عبر عالم الحيوان التجريبى بنيامين برودي حيث أثبت أن النيكوتين-العامل النشيط الرئيسي في دخان التبغ هو مادة سامة للقلب الذي يمكن أن يسفر عن توقف الدورة الدموية.
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2