A 2015 review found that moderate to severe traumatic brain injury is a risk factor for ALS, but whether mild traumatic brain injury increases rates was unclear. وجدت مراجعة أجريت في عام 2015 أن إصابة الدماغ المتوسطة والصعبة هي عامل خطر لمرض تصلب العضلات الجانبى، ولكن ما إذا كانت إصابات الدماغ المصابة بإرتفاع في معدلات الإصابة غير واضحة.
Although there was initial evidence of mesencephalic dopamine-producing cell transplants being beneficial, the best constructed studies up to date indicate that cell transplants have no effect. وعلى الرغم من وجود دليل أولي على أن زرع الخلايا المنتجة للدوبامين في الدماغ المتوسط مفيد، فإن أفضل الدراسات التي شيدت حتى الآن تشير إلى أن زرع الخلايا ليس له أي تأثير.
The axons of these cells pass in the depth of the cerebral cortex to the corona radiata and then to the internal capsule passing through the posterior branch of internal capsule and continue to descend in the midbrain and the medulla oblongata. وتمر المحاور العصبية لهذه الخلايا في عمق القشرة المخية إلى الإكليل المتشعع، ثم إلى الكبسولة الداخلية، مرورًا من خلال الفرع الخلفي من الكبسولة الداخلية وتستمر في النزول في الدماغ المتوسط والنخاع المستطيل.
Damage to the auditory cortex in humans leads to a loss of any awareness of sound, but an ability to react reflexively to sounds remains as there is a great deal of subcortical processing in the auditory brainstem and midbrain. تلف القشرة السمعية الأولية في البشر يؤدي لفقد الوعى لأي صوت ولكن تظل القدرة على الاستجابة بشكل انعكاسي للاصوات وذلك لأن قدر كبير من المعالجة يحدث على المستوى التحت قشري في الدماغ المتوسط وجذع الدماغ السمعي.
1) reflex and avoidance reactions; 2) sensory inputs merged with multisensory neurons in the mesencephalon; 3) interactions formed between sensory and limbic systems and memory; and 4) reinforcement of thalamic neural centers which relays information between sensory and motor centers. 1) ردود الفعل اللاإرادية والتجنُّبية؛ 2) المدخلات الحسية المتّحِدة مع الأعصاب متعددة الحواس في الدماغ المتوسط؛ 3) تفاعلات تحدث بين الجهاز الحسّي والجهاز الحوفي والذاكرة؛ 4) تعزيز المراكز العصبية المِهادية التي تنقل المعلومات بين المراكز الحسّية والحركية.
Working with Professor David Sparks (University of Pennsylvania) researching the brainstem and mesencephalic nuclei that control eye rotations, Glimcher uncovered evidence that structures participating in the execution of saccadic eye movements might be involved in planning those movements as well. بالعمل مع البروفيسور ديفيد سباركس (جامعة بنسلفانيا) بحثًا عن جذع الدماغ ونواة الدماغ المتوسط التي تتحكم في تناوب العين ، كشف جليمشر عن أدلة على أن الهياكل المشاركة في تنفيذ حركات العين المتقطعة قد تشارك في تخطيط تلك الحركات أيضًا.
In a series of studies, they found that neural circuits within the spinal cord are capable of generating the rhythmic motor patterns that underlie swimming, that these circuits are controlled by specific locomotor areas in the brainstem and midbrain, and that these areas in turn are controlled by higher brain structures including the basal ganglia and tectum. وفي سلسلة من الدراسات، وجدوا أن الدوائر العصبية في النخاع الشوكي قادرة على توليد الأنماط الحركية الإيقاعية التي تشكل السباحة، وهذه الدوائر يتم التحكم بها عن طريق المناطق الحركيه المحددة في الدماغ والدماغ المتوسط، وأن هذه المناطق بدورها محكومه بالهياكل العليا في الدماغ بما في ذلك العقد القاعدية.