简体版 English
تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

الشرطة المصرية

"الشرطة المصرية" بالانجليزي
أمثلة
  • In June 2010, Maher helped organize a protest against the killing, by Egyptian police, of Khaled Said, a young resident of Alexandria.
    أدى ماهر لاحقا دورًا في تنظيم تظاهرة في يونيو 2010 للتضامن مع خالد سعيد، وهو المواطن الشاب من الإسكندرية الذي قتلته الشرطة المصرية.
  • She wrote on Twitter that Egyptian police had threatened to deport her to Bahrain, where she would likely be arrested if she refused to leave Cairo.
    كتبت على تويتر أن الشرطة المصرية قد هددت بترحيلها إلى البحرين حيث من المرجح أن يتم القبض عليها إذا رفضت مغادرة القاهرة.
  • On 20–21 May, Egyptian troops and police, backed by helicopter gunships, conducted a sweep through a number of villages in northern Sinai, along the border with Israel.
    في 20-21 مايو قامت قوات الجيش والشرطة المصرية، مدعومة بطائرات هليكوبتر، بإجراء عملية مسح لعدد من القرى في شمال سيناء، وعلى طول الحدود مع إسرائيل.
  • She believed racism was behind a police crackdown on 5,000 Sudanese refugees and the beating to death of some women and children.
    وأعربت عن اعتقادها بأن «العنصرية هي السبب الذي دفع بالشرطة المصرية لشن حملة على 5000 لاجئ سوداني، حيث تعرضوا للطرد بل للضرب حتى الموت وكان من بين هؤلاء نساء وأطفال!»
  • However, attacks against government and foreign facilities in the area continued into 2012, resulting in a massive crackdown by the new Egyptian government nicknamed Operation Sinai.
    ومع ذلك، استمرت الهجمات ضد الجيش المصري والشرطة المصرية والمرافق الخارجية في المنطقة في عام 2012، مما أدى إلى حملة ضخمة من قبل قوات الجيش والشرطة المصرية الجديدة باسم "عملية سيناء".
  • However, attacks against government and foreign facilities in the area continued into 2012, resulting in a massive crackdown by the new Egyptian government nicknamed Operation Sinai.
    ومع ذلك، استمرت الهجمات ضد الجيش المصري والشرطة المصرية والمرافق الخارجية في المنطقة في عام 2012، مما أدى إلى حملة ضخمة من قبل قوات الجيش والشرطة المصرية الجديدة باسم "عملية سيناء".
  • The campaign was in support of Khaled Said's case, a young Egyptian man who was killed by two Egyptian police officers in his home town Alexandria, Egypt.
    شارك محمد إبراهيم في حملة كلنا خالد سعيد وهي الحملة الشعبية التي هبّت لدعم قضية الشاب خالد سعيد الذي قُتِل على يد اثنين من ضباط الشرطة المصرية في منزله في مدينة الإسكندرية بمصر.
  • On 5 August 2012, the crossing was attacked by a group of masked gunmen who had killed 16 police officers and hijacked armored jeeps from an Egyptian border checkpoint.
    في 5 اغسطس 2012، تعرض المعبر لهجوم من قبل مجموعة من المسلحين الملثمين الذين كانوا قد قتلوا 16 ضابطاً وجندياً من الشرطة المصرية واختطافوا سياراتي جيب مصفحة من نقطة تفتيش حدودية مصرية.
  • In 2010, Mohamed Ibrahim founded the English Facebook page "we are all Khaled Said" few days after the death of Khaled Said,the young Egyptian who was tortured to death by Egyptian police in Alexandria.
    في عام 2010 أسّس محمد إبراهيم صفحة باللغة الإنجليزية على موقع فيسبوك بعنوان "كلنا خالد سعيد" وذلك بعد أيام قليلة من مقتل خالد سعيد الشاب المصري الذي تم تعذيبه حتى الموت من قبل الشرطة المصرية في الإسكندرية.
  • She created the Centre for Egyptian Women's Legal Assistance (CEWLA), has been arrested and prosecuted several times, and more recently testified about the death of a protester, Shaimaa al-Sabbagh (who was killed by the Egyptian police).
    أسست مركز المساعدة القانونية للمرأة المصرية، وقد تم القبض عليها وملاحقتها في العديد من المرات، كما شهدت مؤخرًا مقتل المتظاهرة شيماء الصباغ على يد قوات الشرطة المصرية واتخذت حيال ذلك العديد من التدابير الانتقامية بما فيها المطالبة بتعويضات مالية.
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2  3