In the lower part of Medulla oblongata 80 to 85% of these fibers decussate (pass to the opposite side) and descend in the white matter of the lateral funiculus of the spinal cord on the opposite side. تمر (تمر إلى الجلتب المقابل) من 80 إلى 85% من تصالب هذه الألياف في الجزء السفلي من النخاع المستطيل، وتستمر في النزول إلى المادة البيضاء من الحبلة الوحشية لـالنخاع الشوكي في الجهة المقابلة.
The axons of these cells pass in the depth of the cerebral cortex to the corona radiata and then to the internal capsule passing through the posterior branch of internal capsule and continue to descend in the midbrain and the medulla oblongata. وتمر المحاور العصبية لهذه الخلايا في عمق القشرة المخية إلى الإكليل المتشعع، ثم إلى الكبسولة الداخلية، مرورًا من خلال الفرع الخلفي من الكبسولة الداخلية وتستمر في النزول في الدماغ المتوسط والنخاع المستطيل.
The axons of these cells pass in the depth of the cerebral cortex to the corona radiata and then to the internal capsule passing through the posterior branch of internal capsule and continue to descend in the midbrain and the medulla oblongata. وتمر المحاور العصبية لهذه الخلايا في عمق القشرة المخية إلى الإكليل المتشعع، ثم إلى الكبسولة الداخلية، مرورًا من خلال الفرع الخلفي من الكبسولة الداخلية وتستمر في النزول في الدماغ المتوسط والنخاع المستطيل.
In 1893 it was recognised that the heretofore named nerve fibres "accessory" to the vagus originated from the same nucleus in the medulla oblongata, and it came to pass that these fibres were increasingly viewed as part of the vagus nerve itself. تم الإقرار عام 1893 بأن الألياف العصبية التي سابقاًتمت تسميتها بألياف العصب "المُلحَقَة" بالمُبهَم تنشأ من النواة ذاتها في النخاع المستطيل و قد تم بعدها النظر إلى هذه الألياف بشكل متزايد على أنَّها جزء من العصب المُبهَم ذاته.
Examples include optic ataxia (lack of coordination between visual inputs and hand movements, resulting in inability to reach and grab objects) and ataxic respiration (lack of coordination in respiratory movements, usually due to dysfunction of the respiratory centres in the medulla oblongata). ومن الأمثلة على ذلك ترنح البصري (عدم وجود تنسيق بين المدخلات البصرية وحركات اليد، مما أدى إلى عدم القدرة على الوصول إليها، و انتزاع الاجسام) والتنفس رنحي (غياب التنسيق في الحركات التنفسية، عادة بسبب خلل في مراكز التنفس في النخاع المستطيل).