Due to limited interest from the airlines in a re-engined 707, Boeing ended the 707-700 program in 1980 without selling any aircraft. الآ أن هذا العرض لم يلقى الرواج والاهتمام المطلوب من قبل شركات الطيران، مما حد بوينغ إلي إنهاء برنامج بوينغ 707-700 في عام 1980 دون بيع أي طائرة.
By then the United States had its Boeing 707 jet and the Douglas DC-8, both of which were faster and more economical to operate. لكن عند حلول ذلك الوقت كانت شركتا البوينغ ودوغلاس قد أهلتا كلا من طائرتيهما النفاثتين بوينغ 707 ودي سي 8، وكليهما كان أسرع وأقل تكلفة في التشغيل.
The series of crashes gave time for the Boeing 707 to enter service in 1958 and this came to dominate the market for civilian airliners. لم يكن هناك منافس للكومت في أول الأمر، ولكن بعد سلسلة من حوادث تحطم الطائرات أعطى الفرصة للبوينغ 707 أن تدخل الخدمة في 1958 وتهيمن على سوق الطيران المدني.
The 707, owned by Alia, was chartered by the national airline of Morocco, Royal Air Maroc, to fly 181 Moroccan workers and their families from France home for the holidays. طائرة البوينغ 707 المملوكة من قبل شركة عالية كانت مستأجرة من قبل الخطوط الملكية المغربية لتوصيل 181 عامل مغربي من فرنسا إلى ديارهم من اجل الأعياد.
Following delivery of their first Boeing 707–420 in May 1961 (1961-05), the carrier started flying scheduled New York City–Tel Aviv flights—the longest non-stop route flown by any airline at the time. بعد أن تسلمت الشركة أول طائرة بوينغ 707–420 في مايو 1961 (1961-05), قامت برحلات منتظمة بين نيويورك وتل أبيب وألتي كانت أطول رحلة طيران أنذاك.
The aircraft, a Boeing 707, was en route from London's Heathrow Airport to Leonardo da Vinci-Fiumicino Airport in Rome and then to Lod Airport, now known as Ben Gurion International Airport. كانت الطائرة وهي من طراز بوينغ 707 في طريقها من مطار لندن هيثرو إلى مطار ليوناردو دا فينشي ثم إلى مطار اللد المعروف حاليا بمطار بن غوريون الدولي.
With the exception of the Boeing 707 and early Boeing 747 variants from BOAC, British Airways inherited a mainly UK-built fleet of aircraft when it was formed in 1974. باستثناء الأشكال المختلفة من طائرات بوينغ 707 وبوينغ 747 الحديثة من شركة الخطوط الجوية البريطانية لما وراء البحار، ورثت الخطوط الجوية البريطانية أسطولاً من الطائرات مبنياً في الأساس في المملكة المتحدة عندما تم تأسيسها في عام 1974.
One of four pioneering long-range designs (the others being Boeing 707, Douglas DC-8, and Vickers VC10), it was the first such type to be operated by the Soviet Union and a number of allied nations. وكواحدة من الأربع تصاميم الرائدة (الثلاث الأخر هم بوينغ 707، فيكرز في سى 10، ودوغلاس دي سي-8) كانت الطائرة إليوشن إل-62 تستخدم من قبل الاتحاد السوفيتي ودول أخرى لعدة سنوات تاليه كطائرة ركاب قياسية طويلة المدي.
The Israeli Air Force has F-15I and F-16I Sufa fighter aircraft which are capable of delivering tactical and strategic nuclear weapons at long distances using conformal fuel tanks and supported by their aerial refueling fleet of modified Boeing 707's. على الرغم من أن سلاح الجو الإسرائيلي يفتقر إلى القاذفات الاستراتيجية، فان الطائرات المقاتلة اف-15اى و اف-16اى صوفا قادرة على إيصال الأسلحة النووية إلى مسافات استراتيجية باستخدام أسطول جوي من طراز بوينغ 707 معدلة للتزود بالوقود جواً.
With the demise of many airline 707s the United States Air Force took the opportunity to buy the surplus airframes and use the engines to re-fit the KC-135As used by the Air National Guard and reserve squadrons with the civilian JT3D (designated TF33-PW-102). مع توقف طائرات البوينغ 707 اس عن الخدمة، قامت القوات الجوية الأمريكية بشراء الهياكل الفائضه، و استخدام المحركات لإعادة بناء محرك طائرة بوينغ كيه سي-135 المستخدم بواسطة الحرس الوطني الجوي، و ادخار أسراب الطائرات المزودة بمحرك جيه تي 3ي (المعروف باسم تي اف33- بي دبليو- 102).