So, there are still important differences in performance of pulse oximeters during challenging conditions. لذلك، لا تزال هناك اختلافات هامة في أداء مقاييس التأكسج خلال الظروف الصعبة.
The original oximeter was made by Glenn Allan Millikan in the 1940s. وكان قد قُدِّم مقياس التأكسج الأصلي من قِبَل جلين ألان ميليكين في أربعينات القرن التاسع عشر.
Pilots use supplementary oxygen to avoid hypoxia because gliders do not have pressurized cockpits. يستخدم الطيارون الأوكسجين التكميلي لتجنب نقص التأكسج لأن الطائرات الشراعية لا تملك قمرة قيادة مضغوطة.
Portable, battery-operated pulse oximeters are also available for transport or home blood-oxygen monitoring. كما تتوفر أجهزة قياس التأكسج المحمولة التي تعمل بالبطارية للتنقل أو مراقبة الأكسجين في الدم في المنزل.
In 1964 Shaw assembled the first absolute reading ear oximeter by using eight wavelengths of light. في عام 1964 ركّب شو أول مقياس للتأكسج بالأذن وجمع القراءة باستخدام ثمانية موجات من الضوء.
The oximeter was integrated into the pilot's altitude mask and had to be clasped to the earlobe. وتم دمج مقياس التأكسج في قناع الطيار، وكان لابد من أن يكون مشبوكا بشحمة الأذن.
Pulse oximetry solely measures hemoglobin saturation, not ventilation and is not a complete measure of respiratory sufficiency. يقيس مقياس التأكسج تشبع الهيموغلوبين فقط، وليس التهوية ولا يعتبر مقياسا كاملا لكفاءة الجهاز التنفسي.
Pulse oximetry technologies differ in their abilities to provide accurate data during conditions of motion and low perfusion. وتختلف تقنيات قياس التأكسج في قدراتها على توفير بيانات دقيقة خلال ظروف الحركة والنضح المنخفض.