تسجيلات كولومبيا

• However, he soon returned to country music, and in 1945 took charge of all Columbia's recordings east of Texas, with Satherley taking responsibility for those to the west.
  ولكن سرعان ما عاد إلى موسيقى الكانتري، وفي عام 1945 أدار تسجيلات كولومبيا في أنحاء شرق تكساس، بينما أدار ساذرلي إدارة التسجيلات في غرب تكساس.
• Mottola and the staff at Columbia had planned to market Carey as their main female pop artist, competing with Whitney Houston and Madonna (signed to Arista and Sire Records respectively).
  تومي موتولا والعاملون في تسجيلات كولومبيا اعتزموا بأن يجعلون ماريا فنانتهم البوب الرئيسية في الشركة، لتنافس ويتني هيوستن ومادونا، الذين تم توقيعهم إلى تسجيلات أريستا وسايرا على التوالي.
• Bradley sold The Quonset Hut to Columbia (which today is a division of Sony Music Entertainment) and bought a farm outside of Nashville in 1961, converting a barn into a demo studio.
  باع برادلي ستوديو كوونزت هت إلى تسجيلات كولومبيا (وهي اليوم فرع من سوني للترفيه الموسيقي) واشترى مزرعة خارج ناشفيل في عام 1961، وحول الحظيرة إلى استوديو تسجيلات تجريبية.
• Lombardo contacted Columbia Records, which was Def Jam's distributor, and managed to get in touch with Rubin, who along with photographer Glen E. Friedman agreed to attend one of the band's concerts.
  اتَّصل لومباردو بتسجيلات كولومبيا، وهي الشركة الناشرة في تسجيلات ديف جام، وحضَّر ليبدأ مع روبن، الذي وافق إلى جانب المصوِّر غلين إي فريدمان، على حضور إحدى الحفلات الموسيقية للفرقة.
• The band were signed to Def Jam Records, whose distributor, Columbia Records, refused to release the album due to its subject matter and artwork, which they believed were "too graphic".
  كانت الفرقة مُتعاقدة مع شركة "تسجيلات ديف جام" التي رفضت الشركة المُوزِّعة التابعة لها تسجيلات كولومبيا إصدارَ الألبوم بسبب نمط كتابة الألبوم وما يتعلق بالعمل الفني، مُعتبِرة الألبوم "تصويريًا إلى حد بعيد".
• In December 1988, Carey accompanied Starr to a record executives' gala, where she handed her demo tape to the head of Columbia Records, Tommy Mottola, who listened to it on his way back home.
  في ليلة الجمعة في نوفمبر عام 1988، راففت ماريا بريندا إلى مهرجان التسجيلات للمسؤولين التنفيذيين، حيث سلمت شريطها التجريبي إلى تومي موتولا، رئيس تسجيلات كولومبيا، الذي استمع إلى الشريط وهو على طريق العودة إلى بيته.