Aortic dissection is associated with hypertension (high blood pressure) and many connective tissue disorders. يرتبط تسلخ الأبهر بالإصابة بمرض فرط ضغط الدم (ارتفاع ضغط الدم) وكذلك بالعديد من الاضطرابات التي تصيب النسيج الضام.
Individuals who present two weeks after the onset of the dissection are said to have chronic aortic dissections. ويقال أن الأفراد الذين تظهر عليهم الأعراض بعد مرور أسبوعين من بداية التسلخ مصابون بتسلخ الأبهر المزمن.
Because of this, the therapeutic strategies differ for the treatment of an acute dissection compared to a chronic dissection. لهذا، تختلف الاستراتيجيات العلاجية التي يتم استخدامها لعلاج حالات الإصابة بتسلخ الأبهر الحاد مقارنةً بحالات التسلخ المزمن.
About 18% of individuals who present with an acute aortic dissection have a history of open-heart surgery. وقد تبين أن نسبة %18 من الأشخاص الذين ظهرت عليهم أعراض تسلخ الأبهر الحاد قد سبق لهم إجراء عملية للقلب المفتوح.
Calcium channel blockers can be used in the treatment of aortic dissection, particularly if a contraindication to the use of beta blockers exists. ويمكن استخدام محصرات قنوات الكالسيوم في علاج تسلخ الأبهر، وخاصةً إذا كانت هناك موانع طبية لاستخدام مثبطات مستقبلات بيتا.
The risk of death due to aortic dissection is highest in the first few hours after the dissection begins, and decreases afterward. ترتفع احتمالية التعرض للوفاة بسبب تسلخ الأبهر إلى أقصى درجاتها في الساعات القليلة الأولى التالية لبداية حدوث التسلخ، ثم تبدأ في التراجع لاحقًا.
The risk of death is highest in the first two years after the acute event, and individuals should be followed closely during this time period. وتصل احتمالية حدوث الوفاة إلى أعلى مستوياتها في أول سنتين بعد المرحلة الحادة من الإصابة بتسلخ الأبهر، ويجب أن تستمر متابعة المصابين عن كثب خلال هذه الفترة الزمنية.
People with symptoms suggestive of thoracic aortic dissection should be routinely evaluated "to establish a pretest risk of disease that can then be used to guide diagnostic decisions." وينبغي تقييم الأشخاص الذين يعانون من أعراض توحي بتسلخ الأبهر الصدري بشكل روتيني "للتحديد المسبق لخطر الإصابة بالمرض الذي يمكن استخدامه بعد ذلك لتحديد القرارات التشخيصية".
In females before the age of 40, half of all aortic dissections occur during pregnancy (typically in the third trimester or early postpartum period). وتحدث نصف حالات تسلخ الأبهر بين الإناث قبل سن الأربعين خلال فترة الحمل (وعادةً ما يكون ذلك في فترة الثلاثة أشهر الثالثة من فترة الحمل الكلية أو في مرحلة مبكرة من فترة ما بعد الولادة).
Since no direct connection exists between the true lumen and the false lumen in these cases, diagnosing an aortic dissection by aortography is difficult if the cause is an intramural hematoma. وحيث أنه لا وجود اتصال مباشر بين التجويف الشرياني الحقيقي والتجويف الشرياني الكاذب في مثل هذه الحالات، يصعب تشخيص الإصابة بتسلخ الأبهر باستخدام طريقة تصوير الأبهر الظليل في حالة كون المسبب المرضي للتسلخ هو الورم الدموي الحادث داخل الجدار الشرياني.