تنظيم القاعدة في العراق

• Al-Qaeda in Iraq issued an Internet statement saying it killed two kidnapped Algerian diplomats, Ali Belaroussi and Azzedine Belkadi.
  أصدر تنظيم القاعدة في العراق بيانا على الإنترنت يقول انه قتل اثنين من الدبلوماسيين الجزائريين المختطفين، علي بلعروسي وعز الدين بلقاضي.
• Abu Muhammad al-Shimali joined Al-Qaeda in Iraq in 2005, continuing his association with the group when it became ISIL.
  انضم أبو محمد الشمالي لتنظيم القاعدة في العراق في عام 2005، واستمرت علاقته مع المجموعة إلى أصبح عضو في تنظيم داعش.
• In 2005 Rawi helped transfer $300,000 to members of al-Qaeda in Iraq, alongside vehicle borne IED's, rifles, and suicide bombers.
  في عام 2005 ساعد الراوي في نقل 300 ألف دولار أمريكي لأعضاء تنظيم القاعدة في العراق إلى جانب البنادق والعبوات الناسفة التي يحملها الانتحاريين.
• Rawi also discussed operational issues with representatives of the al-Qaeda leadership in Iraq, such as attacks against the US Embassy and within the Green Zone.
  كما ناقش الراوي القضايا التشغيلية مع ممثلي قيادة تنظيم القاعدة في العراق مثل الهجمات ضد السفارة الأمريكية وداخل المنطقة الخضراء.
• The kingdom does have notable intelligence capabilities vis-à-vis Iraq, and it reportedly helped the United States track down and kill Al-Qaeda in Iraq leader Abu Musab al-Zarqawi.
  لديه المملكة قدرات الاستخبارات البارزة وجها لوجه العراق، ويقال انها ساعدت الولايات المتحدة في تعقب وقتل، زعيم تنظيم القاعدة في العراق أبو مصعب الزرقاوي.
• According to internal documents seized in 2008, AQI began in 2005 systematically killing Iraqi tribesmen and nationalist insurgents wherever they began to rally against it.
  حسب بعض الوثائق التي عثرت عليها وزراة الداخليّة عام 2008؛ فإنّ تنظيم القاعدة في العراق قد بدأ في عام 2005 منهجية قتل أفراد العشائر العراقية والمتمردين أينما كانوا.
• In an interview on 3 March 2009 he expressed his belief that the struggle against Al Qaida in Iraq had been won, and that the country was getting back on its feet.
  في مقابلة أجريت في 3 مارس 2009 أعرب عن اعتقاده بأن النضال ضد تنظيم القاعدة في العراق قد فاز وأن البلد كان يتراجع على قدميه.
• The group also campaigned for the release of Islamist prisoners, such as Omar Abdel-Rahman, Abu Qatada and Tunisians who had fought with al-Qaeda in Iraq and are held in Iraqi jails.
  وقد قامت أنصار الشريعة بحملة للإفراج عن السجناء الإسلاميين، مثل عمر عبد الرحمن، وأبو قتادة الفلسطيني والتونسيين الذين حاربوا مع تنظيم القاعدة في العراق والمحتجزون في السجون العراقية.
• As Saddam loyalists were killed or captured, leadership positions went to AQI-affiliated hardliners such as Abdullah Abu Azzam al-Iraqi, who was directly responsible for murdering government officials in 2004.
  علاوة على ذلك، بدأت عمليات القتل والقبض تتوجه نحو مؤيدي صدام، وتولى المتطرفون التابعون لتنظيم القاعدة في العراق مثل عبد الله عزام العراقي المناصب القيادية، وهو المسئول الرئيسي عن مقتل أعضاء الحكومة في عام 2004.