جانيم

• I thought Ganymede was your homeland.
  أعتقد ان (جانيمد) هي وطنك
• Titan's diameter and mass (and thus its density) are similar to those of the Jovian moons Ganymede and Callisto.
  قُطر وكتلة تيتان (وبالتالي كثافته) مماثلان للقمران جانيميد وكاليستو.
• The first global geologic map of Ganymede, the largest moon in the Solar System, has been produced.
  وقد تم إنتاج أول خريطة جيولوجية عالمية لجانيميد، أكبر قمر في النظام الشمسي.
• Although Callisto is very similar in bulk properties to Ganymede, it apparently had a much simpler geological history.
  على الرغم من أن كاليستو مشابه جدا في خواصه لجانيميد إلا أنه يمتلك تاريخيا جيولوجيا أبسط كثيرا.
• Ganymede's discovery is credited to Galileo Galilei, who was the first to observe it on January 7, 1610.
  القمر يعود الفضل لاكتشاف القمر جانيميد إلى العالم غاليليو الذي كان أول من رصده في السابع من يناير عام 1610.
• It is not in an orbital resonance like the three other Galilean satellites—Io, Europa, and Ganymede—and is thus not appreciably tidally heated.
  كاليستو ليس في رنين مداري مثل الأقمار الجاليلية الثلاثة الأخرى أيو وأوروبا وجانيميد ولذا فإنه ليس ساخنا بفعل المد.
• Like Europa and Ganymede, as well as Saturn's moons Enceladus, Mimas, Dione and Titan, a possible subsurface ocean might be composed of salt water.
  مثل أوروبا وجانيميد وكذلك أقمار زحل إنسيلادوس وميماس وديون وتيتان فإن المحيط تحت السطح قد يتكون من المياه المالحة.
• It is the second-largest moon in the Solar System after Jupiter's moon Ganymede, and is larger than the smallest planet, Mercury, but only 40% as massive.
  وهو ثاني أكبر قمر في النظام الشمسي بعد قمر المشتري جانيميد، وهو أكبر من أصغر كوكب عطارد ولكنه أقل منه ثقلًا بنسبة 40%.
• As with Europa and Ganymede, the idea has been raised that habitable conditions and even extraterrestrial microbial life may exist in the salty ocean under the Callistoan surface.
  وكما في أوروبا وجانيميد فإن فكرة الظروف المناسبة للحياة بل حتى إمكانية الحياة الميكروسكوبية خارج كوكب الأرض في المحيط المالح تحت سطح كاليستو موجودة.
• Unlike Earth and the Moon, Io's main source of internal heat comes from tidal dissipation rather than radioactive isotope decay, the result of Io's orbital resonance with Europa and Ganymede.
  على عكس الأرض والقمر فإن المصدر الرئيسي للحرارة الداخلية لآيو تأتي من توزيع المد بدلا من القلب المشع وذلك نتيجة للرنين المداري لآيو مع يوروبا وجانيميد.