Later British Gladiators fought to provide fighter cover for the allied reinforcements sent to the assistance of the Norwegian government. قاتلت لاحقا، طائرات غلاديتور البريطانية لتوفير غطاء جوي لتعزيزات الحلفاء المرسلة لمساعدة الحكومة النرويجية.
In the person of propaganda minister Gulbrand Lunde the Norwegian puppet government further lay claim to the North and South Poles. وفي شخص وزير الدعاية غولبراند لونده، واصلت الحكومة النرويجية العميلة مطالبتها بقطبي الشمال والجنوب.
At the same time, troop concentrations in Sweden made the Norwegian government mobilize the army and navy on September 13. في الوقت نفسه، أدلى تجمعات للقوات في السويد الحكومة النرويجية تعبئة الجيش والبحرية في 13 سبتمبر.
The Norwegian Government gave the prize an initial funding of NOK 200 million (about €21.7 million) in 2001. قدمت الحكومة النرويجية للجائزة تمويلًا أوليًا بقيمة 200 مليون كرونة نرويجية (حوالي 21.7 مليون يورو) وذاك في عام 2001.
On 19 March 2011 the Norwegian government authorized The Royal Norwegian Air Force to head for Libya and prepare for missions there. وفي 19 مارس 2011 والحكومة النرويجية وأذن للقوات الجوية الملكية النرويجية للرئيس ليبيا والاستعداد للبعثات هناك.
Administratively, the archipelago is not part of any Norwegian county, but forms an unincorporated area administered by a governor appointed by the Norwegian government. لا يتبع الأرخبيل في الإدارة أي مقاطعة نرويجية، ولكنه يشكل منطقة فردية يديرها حاكم تعينه الحكومة النرويجية.
The church undertook a program to convert the Sámi in the 16th and 17th century, with the program being largely successful. نفذت الكنيسة والحكومة النرويجيَّة برنامج تحويل شعب السامي في القرنين السادس عشر والسابع عشر وقد نجح البرنامج إلى حد كبير.
In August 2001, the Norwegian government announced that the prize would be awarded beginning in 2002, the two-hundredth anniversary of Abel's birth. وفي أغسطس 2001، أعلنت الحكومة النرويجية أنه سيتم منح الجائزة ابتداء من عام 2002، في الذكرى المئوية الثانية لميلاد أبيل.
After the withdrawal of allied forces, the Norwegian Government ceased fighting in Norway and evacuated to the United Kingdom on 10 June 1940. بعد انسحاب القوات المتحالفة، قدمت الحكومة النرويجية عن القتال في النرويج ونقله إلى المملكة المتحدة في 10 يونيو 1940.
She strongly opposed the Norwegian government's decision to recognise Hamas as she holds that "you don't negotiate with terrorists, you just don't." وقالت أنها عارضت بقوة قرار الحكومة النرويجية في الاعتراف بحماس لأنها تعتقد أنه "لا يجب التفاوض مع الإرهابيين، على الإطلاق".