Their ringed tails also communicate distance, warn off neighboring troops, and help locate troop members. أذيالها الحلقيّة يستخدموها في التواصل عن بعد، محذرة القطعان المجاورة وتساعد في تحديد أعضاء القطيع.
Notably the only muscle capable of separating the vocal cords for normal breathing is the posterior cricoarytenoid. العضلة الوحيدة القادرة على فصل الحبال الصوتيّة من أجل التنفس العادي هي العضلة الحلقيّة الدرقيّة الخلفيّة.
For instance, the ring-tailed lemur eats insects and small vertebrates when necessary and as a result it is commonly viewed as an opportunistic omnivore. على سبيل المثال، الليمور حلقيّ الذيل يأكل الحشرات والفقاريات الصغيرة عند الضرورة ونتيجة لذلك ينظر عادة على أنه آكل حشرات انتهازي.
Many lemur species, such as sifakas and the ring-tailed lemur, have scored lower on tests designed for monkeys while performing as well as monkeys on other tests. العديد من أنواع الليمور، مثل السيفاكا والليمور حلقيّ الذيل، سجل تدني في اختبارات مصممة للسعادين في حين كانت النتيجة مشابهة للسعادين في إختبارات أخرى.
Under the guidance of John Buettner-Janusch, who founded the Duke Lemur Center in 1966, Alison Jolly traveled to Madagascar in 1962 to study the diet and social behavior of the ring-tailed lemur and Verreaux's sifaka at Berenty Private Reserve. بتوجيه من جون بوتنر-جانش، الذي أسس مركز ديوك للليمور في عام 1966، سافر أليسون جولي لمدغشقر في عام 1962 لدراسة النظام الغذائي والسلوك الاجتماعي للليمور حلقيّ الذيل وليمور السيفاكا في منطقة بيرينتي الوقائية الخاصة.