شبه جزيرة كولا

• Quisling envisioned an extension of the Norwegian state by its annexation of the Kola peninsula with its small Norwegian minority, so a Greater Norway spanning the entire North European coastline could be created.
  وتصور كفيشلينغ تمديد الدولة النرويجية بضمها لشبه جزيرة كولا بأقلية نرويجية صغيرة، وبالتالي يمكن إنشاء نرويج كبرى ممتدة على الساحل الأوروبي الشمالي بأكمله.
• The Soviet Union had, in fact, drilled a hole more than 12 kilometres (7.5 mi) deep, the Kola Superdeep Borehole, located not in Siberia but on the Kola Peninsula, which shares borders with Norway and Finland.
  في الحقيقة، فقد قام الاتحاد السوفيتي بحفر حفرة عميقة بعمق ثمانية أميال، وهي حفرة بئر كولا العميق، ولا تقع في سيبيريا ولكن في شبه جزيرة كولا، والتي تشترك في الحدود مع النرويج و فنلندا.
• The Russian Arctic stretches for close to 7,000 kilometres (4,300 mi) west to east, from Karelia and the Kola Peninsula to Nenetsia, the Gulf of Ob, the Taymyr Peninsula and the Chukchi Peninsula (Kolyma, Anadyr River, Cape Dezhnev).
  يمتد القطب الشمالي الروسي لمسافة 7000 كيلومتر تقريبا (4،300 ميل) غربا إلى الشرق، من كاريليا وشبه جزيرة كولا إلى نينيتسيا وخليج أوب وشبه جزيرة تايمير وشبه جزيرة تشوكشي (كوليما، نهر أنادير، كيب ديجنيف).
• Finland also annexed the region Pechenga of the Russian Kola peninsula; Soviet Russia and allied Soviet republics conceded the parts of its territory to Estonia (Petseri County and Estonian Ingria), Latvia (Pytalovo), and Turkey (Kars).
  فنلندا أيضا ضمت منطقة بيشينجسكي في شبه جزيرة كولا الروسية، وضمت رومانيا بوكوفينا الشمالية، روسيا السوفياتية، والمتحالفة مع جمهوريات الاتحاد السوفياتي اعترفت في أجزاء من أراضيها لاستونيا (بيتشوري والضفة اليمنى من نارفا)، ولاتفيا (بيتالوفو) وتركيا (كارس).
• The northern part of the Scandinavian Peninsula (with the exception of the Norwegian coast) was almost unpopulated by the Norse, because this ecology was inhabited by the Sami, the native people of northern Sweden and large areas of Norway, Finland, and the Kola Peninsula in today's Russia.
  لم يكن الجزء الشمالي من شبه الجزيرة الإسكندنافية (باستثناء الساحل النرويجي) تقريباً مأهولاً بالشماليين؛ لأن هذه البيئة كان يقطنها الصاميون، وهم السكان الأصليون في شمال السويد، وأجزاء واسعة في النرويج، وفنلندا، وشبه جزيرة كولا (اليوم جزء من روسيا).