At St Margaret's Church at East Wellow in Hampshire, where Florence Nightingale is buried, a service is also held on the Sunday after her birthday. وفي كنيسة سانت مرغريت في شرق ويلو في هامبشر، حيث دفنت فلورنس نايتينجيل، تقام أيضًا الصلاة يوم الأحد بعد عيد ميلادها.
In January 1974, 12 May was chosen to celebrate the day as it is the anniversary of the birth of Florence Nightingale, the founder of modern nursing. وفي يناير عام 1974، تم اختيار يوم 12 مايو للاحتفال بيوم الممرضات حيث أنه يوافق الذكرى السنوية لميلاد فلورنس نايتينجيل التي اشتهرت بأنها مؤسسة التمريض الحديث.
The Crimean War was a significant development in nursing history when English nurse Florence Nightingale laid the foundations of professional nursing with the principles summarised in the book Notes on Nursing. كانت حرب القرم تطورًا كبيرًا في تاريخ التمريض عندما وضعت الممرضة الإنجليزية فلورنس نايتينجيل أسس التمريض المهنية مع المبادئ الموجزة في كتاب ملاحظات عن التمريض.
Florence Nightingale stressed that it was not meant to be a comprehensive guide from which to teach one's self to be a nurse but to help in the practice of treating others. وقد أكدت فلورنس نايتينجيل على أن الهدف من هذا الكتاب لم يتمثل في أن يصبح دليلاً شاملاً لتعلم التمريض، ولكن ليكون مصدر عونٍ لمن يقومون بعلاج الآخرين.
Shocked and outraged, the public's backlash from his reports led the Government to re-evaluate the treatment of troops and led to Florence Nightingale's involvement in revolutionising battlefield treatment. وبعد هذه الصدمة والغضب، أدى رد فعل العامة العنيف إلى أن قامت الحكومة بإعادة تقييم القوات وأدت إلى تدخل فلورنس نايتينجيل في إحداث ثورة شاملة في مجال العلاج في أرض المعارك.
The Florence Nightingale effect is a trope where a caregiver develops romantic feelings, sexual feelings, or both for their patient, even if very little communication or contact takes place outside of basic care. تأثير فلورنس نايتينجيل هو حالة يبدي فيها مقدم الرعاية شعورًا رومانسيًا تجاه المريض، حتى وإن كان قدر قليل للغاية من التواصل والإتصال يحدث خارج نطاق الرعاية الأساسية.
Florence Nightingale (1820–1910) was an important figure in renewing the traditional image of the nurse as the self-sacrificing, ministering angel—the 'Lady with the lamp', spreading comfort as she passed among the wounded. وكانت فلورنس نايتينجيل (المولودة عام 1820- والمتوفية عام 1910) نموذجاً مهماً في تجديد الصورة التقليدية للممرضات كونها مضحية، وروحاً خادمةً فهي "السيدة حاملة المصباح" التي تداوي الجرحى حين تمر بهم.
Florence Nightingale (1820–1910), considered the founder of educated and scientific nursing and widely known as "The Lady with the Lamp", wrote the first nursing notes that became the basis of nursing practice and research. تُعتبر فلورنس نايتينجيل (1820-1910)، مؤسسِة المنهج العلمي والتربوي للتمريض، وقد ذاع صيتها باسم "السيدة حاملة المصباح"، وقد كتبت أول ملاحظات تختص بمهنة التمريض، والتي أصبحت فيما بعد الأساس الذي تقوم عليه ممارسة المهنة والبحث العلمي فيها.
Readings of ancient Egyptian artefacts by Herodotus, Pliny, the Collector Earl of Arundel, 18th-century travellers, Napoleon, Shelley, William Bankes, Harriet Martineau, Florence Nightingale or Sigmund and Lucian Freud, reveal a range of interpretations variously concerned with reconstructing the intentions of their makers. وتكشف قراءات من الآثار المصرية القديمة، ترجع إلى هيرودوت وبلينيوس الأكبر وإيرل أروندل الجامع والمسافرين في القرن 18 ونابوليون بونابارت وبيرسي بيش شيلي ووليام بانكس وهارييت مارتينو وفلورنس نايتينجيل أو سيغموند فرويد، عن وجود مجموعة من التفسيرات المعنية بشكل مختلف بإعادة بناء أهداف صانعيها.