قصر القامة

• Risk factors are not limited to impaired and disproportionate growth, low birth weight, delayed skeletal maturity, short stature, systemic hormonal changes, and low economic index.
  عوامل الخطر لا تقتصر على إعاقة النمو غير المتناسبة فقط ، وانخفاض الوزن عند الولادة، وتأخر نضج الهيكل العظمي، وقصر القامة، التغيرات الهرمونية الجهازية .
• In patients with both CDGP and familial short stature, the degree of growth retardation may appear more severe, but the adult height is appropriate for the genetic background.
  قد تبدو درجة تأخر النمو أكثر حدة عند المرضى المصابين بتأخر النمو البنيوي وقصر القامة الوراثي، ولكن يكون طول الفرد البالغ مناسبًا لخلفيته الجينية.
• While the cure for PSS is questionable, some studies show that placing the child affected with the disease in a foster or group home increases growth rate and socialization skills.
  وعندما تم البحث عن علاج لمرض قصر القامة النفسي، أظهرت بعض الدراسات أن وضع الطفل في حضانة أو في مجموعة تمثل منزلاً يزداد معدل نموه ومهارات التنشئة الاجتماعية.
• Growth failure and associated short stature (dwarfism) in JBS can be attributed to growth hormone deficiency caused by diminished anterior pituitary function, with malabsorption of fats playing a subsequent role.
  ويمكن أن يعزى فشل النمو وقصر القامة المرتبطة بها (التقزم) في م ج ب لنقص هرمون النمو الناجم عن تقلص وظيفة الغدة النخامية الأمامية، مع سوء امتصاص الدهون الذي يلعب دورا لاحق.
• Children with constitutional delay of growth and puberty (CDGP), the most common cause of short stature and pubertal delay in males, typically have slowed linear growth within the first 3 years of life.
  غالبًا ما يظهر لدى الأطفال الذين يعانون من تأخر النمو البنيوي، الذي يعد أكثر الأسباب شيوعًا لقصر القامة وتأخر البلوغ عند الذكور، نمط نمو خطي متأخر خلال السنوات الثلاث الأولى من حياتهم.
• Although the epidemiologic data indicate that all variants of normal growth are twice as common in boys as in girls, referrals for short stature reflect an even more divergent sex ratio.
  على الرغم من إشارة البيانات الوبائية إلى شيوع جميع الأنماط البديلة للنمو في الأطفال من الذكور بما يعادل الضعف عنها في الأطفال من الإناث، فإن إحالات قصر القامة تعكس نسبة أكثر تباينًا بين الذكور والإناث.