Clomifene is included on the World Anti-Doping Agency list of illegal doping agents in sport. يتم إدراج كلوميفين في قائمة الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات ضمن المواد المنشطة غير المشروعة في الرياضة.
Clomifene is sometimes used in the treatment of male hypogonadism as an alternative to testosterone replacement therapy. يستخدم كلوميفين أحيانا في علاج قصور الغدد التناسلية في الذكور كبديل للعلاج ببدائل التستوستيرون.
Evidence is lacking for the use of clomifene in those who are infertile without a known reason. بينما لا توجد أدلة لاستخدام كلوميفين في أولئك الذين يعانون من العقم دون سبب معروف.
Clomifene has also been used with other assisted reproductive technology to increase success rates of these other modalities. كما تم استخدام كلوميفين مع تقنيات التلقيح بالمساعدة الأخرى لزيادة معدلات نجاح هذه التقنيات الأخرى.
The most common adverse drug reaction associated with the use of clomifene (10% of people) is reversible ovarian enlargement. التفاعلات الدوائية الضائرة الأكثر شيوعا المرتبطة باستخدام كلوميفين هي كبر المبيض القابل للإصلاح (عند 10٪ من الناس).
In the presence of clomifene, the body perceives a low level of estrogen, similar to day 22 in the previous cycle. في وجود كلوميفين، يلاحظ الجسم انخفاض مستوى هرمون الاستروجين، على غرار اليوم 22 في الدورة السابقة.
Some studies have suggested that clomifene citrate if used for more than a year may increase the risk of ovarian cancer. وقد اقترحت بعض الدراسات أن سترات كلوميفين إذا ما استخدمت لأكثر من سنة قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان المبيض.
The incidence of fetal and neonatal abnormalities for patients on clomifene for fertility is similar to that seen in the general population. ووُجد أن نسبة حدوث تشوهات الأجنة وحديثي الولادة للمرضى الذين يتناولون كلوميفين للخصوبة مشابهة لتلك التي وجدت في عامة الناس.
In such cases, studies have observed a clinical pregnancy rate 5.6% per cycle with clomifene treatment vs. 1.3%–4.2% per cycle without treatment. وقد لاحظت الدراسات أن معدل الحمل السريري في مثل هذه الحالات 5.6٪ لكل دورة مع العلاج بالكلوميفين مقابل 1.3٪ -4.2٪ لكل دورة دون علاج.
Clomifene can lead to multiple ovulation, hence increasing the chance of twins (10% of births instead of ~1% in the general population) and triplets. وقد يؤدي كلوميفين إلى الإباضة المتعددة، وبالتالي زيادة فرصة إنجاب التوائم الثنائية (10٪ من الولادات بدلا من ~ 1٪ في عموم الناس) والثلاثية.