كواكب خارج المجموعة الشمسية

• On 22 February 2017, astronomers announced four additional exoplanets around TRAPPIST-1.
  وفي 22 فبراير 2017 أعلن علماء الفلك عن أربعة كواكب خارج المجموعة الشمسية إضافية حول ترابيست-1.
• The planet was announced in 2000 by the Geneva Extrasolar Planet Search Team.
  أعلن عن الكوكب عام 2000 من قبل فريق جنيف للبحث عن الكواكب خارج المجموعة الشمسية.
• The planet was announced in 2000 by the Geneva Extrasolar Planet Search Team.
  أعلن عن الكوكب عام 2000 من قبل فريق جنيف للبحث عن الكواكب خارج المجموعة الشمسية.
• For extrasolar planets the temperature of the star can be calculated from the color of the star using Planck's law.
  فيما يتعلق بالكواكب خارج المجموعة الشمسية، يمكن حساب درجة حرارة النجم من خلال لون النجم باستخدام قانون بلانك.
• Which may suggest why since the mid-20th century, there's been an ongoing search for those other potential extra-solar planets.
  والتي قد تشير لماذا منذ منتصف القرن 20، كان هناك عملية بحث مستمرة عن تلك الكواكب خارج المجموعة الشمسية الأخرى المحتملة.
• 20 July Using the Hubble telescope, scientists perform the first spectroscopy of the atmospheres of Earth-sized exoplanets (orbiting TRAPPIST-1).
  20 يوليو مستعينين بتلسكوب هابل، قام علماء بأول تحليل طيفي للغلاف الجوي لكواكب خارج المجموعة الشمسية بحجم الأرض تدور حول ترابيست-1.
• Mercury is the largest celestial body of this type in the Solar System (as the other terrestrial planets are silicate planets), but larger iron-rich exoplanets may exist.
  يُعتبر عطارد أكبر جرم سماوي من هذا النوع في النظام الشمسي، ولكن قد تكون هناك كواكب خارج المجموعة الشمسية أكبر غنية بالحديد.
• The masses of the Solar System's moons are a tiny fraction of that of Earth whereas the masses of extrasolar planets are very difficult to accurately measure.
  تعد كتلة أقمار النظام الشمسي جزءًا لا غير من كتلة الأرض؛ في حين أن كتلة الكواكب خارج المجموعة الشمسية يصعب قياس حجمها بشدة.
• The discovery of extrasolar planets, beginning in the early 1990s and accelerating thereafter, has provided further information for the study of possible extraterrestrial life.
  أما اكتشاف كواكب خارج المجموعة الشمسية، بدءً من مطلع تسعينيات القرن العشرين وتسارعت وتيرة الاكتشافات فيما بعد، فقد وفر معلومات أكثر لدراسة الحياة المحتمل إقامتها خارج الأرض.
• A new paper in Astrobiology suggests there could be a way to simplify the Drake equation, based on observations of exoplanets discovered in the last two decades.
  اقترحت ورقة بحثية جديدة في علم الأحياء الفلكي أنه قد توجد طريقة لتبسيط معادلة دريك بناءً على الكواكب خارج المجموعة الشمسية التي تم اكتشافها في العقدين الأخيرين.