Hundreds of thousands of Arab Christians also live in the diaspora, outside of the Middle East. مئات الآلاف من المسيحيين العرب واللبنانيين (الموارنة) يعيشون في الشتات وخارج منطقة الشرق الأوسط.
Two of these seats are allocated to Maronite Catholics, while the other seat is allocated to Shia Muslims. ويخصص اثنان من هذه المقاعد للكاثوليك الموارنة، بينما يخصص المقعد الآخر للمسلمين الشيعة.
In 1858 Tanyus Shahin, a Maronite Christian peasant leader, demanded that the feudal class abolish its privileges. ففي 1858 طالب طانيوس شاهين، أحد قادة الفلاحين الموارنة، بإلغاء الامتيازات التي تميزت بها الطبقة الإقطاعية.
The death toll among Maronite Christians, mainly due to starvation and disease is estimated to have been 200,000. تشير التقديرات إلى أنّ عدد الضحايا المسيحيين الموارنة، والذي يرجع أساساً إلى الجوع والمرض يُقدر بحوالي 200,000.
In 1946, the Christian Maronites and the Sunni Muslims occupied 40 and 27 percent, respectively, of the highest civilian posts. في عام 1946 احتل الموارنة المسيحيون والمسلمون السنة 40 و27 في المائة على التوالي من أعلى المناصب المدنية.
81% of the electorare is Greek Catholic, 6.1% Sunni, 4.55% Maronite and 1.14% belong to other Christian communities. 6.81٪ من الناخبين هم الكاثوليك اليونانيون ، 6.1٪ من السنة ، 4.55٪ الموارنة و 1.14٪ ينتمون إلى مجتمعات مسيحية أخرى.
King Louis XIV elevated the family to the French nobility and referred to them as "princes of the Maronites" in many letters. رقى الملك لويس الرابع عشر ملك فرنسا الأسرة إلى طبقة النبلاء الفرنسيين ويشار إليهم باسم "الأمراء الموارنة" في العديد من الرسائل.
Greek Orthodox Christians compose the vast majority of the town's population, however there are also Maronite Christians and Greek Catholic Christians living in Marjayoun. يؤلف المسيحيون الأرثوذكس الغالبية العظمى من سكان البلدة، لكن هناك أيضًا مسيحيون من الموارنة والروم الملكيين الكاثوليك في مرجعيون.
In 1929 he defeated Ayoub Tabet and was elected to the Lebanese Parliament from the Beirut Minorities seat with the support from Maronite and Armenian groups. في عام 1929 انتخب عضوا في مجلس النواب اللبناني عن مقعد الأقليات بيروت بدعم من الموارنة والجماعات الأرمنية.
From 1977, Israel allowed the Maronites and their allies to find employment in Israel and provided assistance in exporting goods through the Israeli port city of Haifa. من عام 1977، سمحت إسرائيل للموارنة في إيجاد فرص عمل في إسرائيل، وقدمت المساعدة في تصدير السلع عن طريق مدينة حيفا الساحلية الإسرائيلية.