At the University of Manchester in 1913 Henry Moseley discussed the new Bohr model of the atom with the visiting Bohr. في جامعة مانشستر في عام 1913 ناقش هنري موسلي نموذج بور الجديد للذرة مع بوهر الزائر.
Worse still, as spectrographic technology improved, additional spectral lines in hydrogen were observed which Bohr's model couldn't explain. و الأسوأ من ذلك أنه مع تحسّن تكنولوجيا الطيفية ظهرت خطوط في طيف الهيدروجين لم يستطع نموذج بور تفسيرها.
This was an assumption in the earlier Bohr model of the atom, but it is a prediction of the Schrödinger equation. وقد كان ذلك مجرد فكرة في نموذج بور الابتدائي للذرة، ولكن معادلة شرودنجر تنبأت به فيما بعد.
In 1917 Einstein created an extension to Bohrs model by the introduction of the three processes of stimulated emission, spontaneous emission and absorption (electromagnetic radiation). وفي عام 1917، توصل آينشتاين إلى امتداد لنموذج بور عبر إدخال ثلاث عمليات عليه، وهي الانبعاث المستحث، الانبعاث التلقائي، والامتصاص (الكهرومغناطيسي).
A full explanation of why these formulas worked, however, had to wait until the presentation of the Bohr model of the atom by Niels Bohr in 1913. وهذا يعد شرحًا وافيًا لكيفية سير هذه المعادلات على الرغم من ضرورة انتظار العرض التقديمي لـنموذج بور للذرة بواسطة نيلز بور في 1913.
De Broglie expanded the Bohr model of the atom by showing that an electron in orbit around a nucleus could be thought of as having wave-like properties. قام دي برولي بتوسيع نموذج بور للذرة، حيث أوضح أن الإلكترون الذي يدور في مدار حول نواة يمكن أن تكون له صفات شبيهة للموجات.
The Rutherford model was very influential, motivating the Bohr model for electrons orbiting the nucleus in 1913 and eventually leading to quantum mechanics by the mid-1920s. كان نموذج رذرفورد مؤثرًا جدًا ، مما حفز نموذج بور للإلكترونات التي تدور حول النواة في عام 1913 ، مما أدى في النهاية إلى ميكانيكا الكم بحلول منتصف العشرينات.
Unlike the earlier Bohr model of the atom, however, the wave model describes electrons as "clouds" moving in orbitals, and their positions are represented by probability distributions rather than discrete points. وعلى عكس نموذج بور السابق للذرة يصف نموذج الموجة الإلكترونات بأنها سحابة تتحرك في المدارات، ويتم تمثيل مواقعها بتوزيعات احتمالية بدلًا من نقاط محددة.
The gradual acceptance of Einstein's theories of relativity and the quantized nature of light transmission, and of Niels Bohr's model of the atom created as many problems as they solved, leading to a full-scale effort to reestablish physics on new fundamental principles. أدى القبول التدريجي لنظريات أينشتاين النسبية وطبيعة انتقال الضوء، ولنموذج بور الذري إلى حل العديد من التساؤلات، وإعادة تأسيس الفيزياء على مبادئ أساسية جديدة.
In 1916, Arnold Sommerfeld added elliptical orbits to the Bohr model to explain the extra emission lines, but this made the model very difficult to use, and it still couldn't explain more complex atoms. عام 1916 أضاف أرنولد سومرفيلد مدارات بيضوية الشكل لنموذج بور لشرح خطوط الانبعاث الإضافية، و لكن هذا جعل النموذج صعباً جداً للاستخدام، و على الرغم من ذلك كان النموذج قاصراً عن تفسير ذرات أكثر تعقيداً.