يسوع التاريخي

• While Matthew arranged this material into compilations, such as the Sermon on the Mount, much of the material goes back to the historical Jesus.
  ورغم إضافة متى لمواد مثل الموعظة على الجبل، إلا أن الكثير من تلك المواد تُنسب إلى يسوع التاريخي.
• Contemporary Talmud scholars view these as comments on the relationship between Judaism and Christians or other sectarians, rather than comments on the historical Jesus.
  ويعتبر علماء التلمود المعاصرين هذه تعليقات تتطرق إلى العلاقة بين اليهودية والمسيحيين أو الطوائف الأخرى، بدلاً من التعليقات على يسوع التاريخي.
• Contemporary Talmud scholars view these as comments on the relationship between Judaism and Christians or other sectarians, rather than comments on the historical Jesus.
  ويعتبر علماء التلمود المعاصرين هذه تعليقات تتطرق إلى العلاقة بين اليهودية والمسيحيين أو الطوائف الأخرى، بدلاً من التعليقات على يسوع التاريخي.
• Most scholars in the third quest for the historical Jesus consider the crucifixion indisputable, as do Bart Ehrman, John Dominic Crossan and James Dunn.
  معظم الباحثين والعلماء في البحث الثالث عن يسوع التاريخي يعتبرون صلبًا لا جدال فيه، كما يفعل بارت إيرمان، وجون دومينيك كروسان، وجيمس دان.
• Jerome Murphy-O'Connor believes that the historical Jesus is fundamental to the teachings of Paul, who rejected the separation of the Jesus of faith from the Jesus of history.
  يعتقد جيروم مورفي أوكونور أن يسوع التاريخي كان محورًا أساسيًا في تعاليم بولس، كما رفض الفصل بين يسوع الإيمان ويسوع التاريخ.
• Since the 18th century, three separate scholarly quests for the historical Jesus have taken place, each with distinct characteristics and developing new and different research criteria.
  منذ القرن الثامن عشر، تم إجراء ثلاث مهام بحثية منفصلة عن يسوع التاريخي، كل منها ذو خصائص مميزة ووضعت لها معايير بحث جديدة ومختلفة.
• Reconstructions of the historical Jesus are based on the Pauline epistles and the Gospels, while several non-Biblical sources also bear witness to the historical existence of Jesus.
  وإعادة محاولة بناء سيرة يسوع التاريخي مبنية على رسائل بولس والأناجيل، في حين أن العديد من المصادر غير الإنجيلية تشهد أيضًا على تاريخية وجود يسوع.
• In 1901, William Wrede challenged the historical reliability of the gospel, concluding especially that Mark portrays Jesus as secretive about his messianic identity because the historical Jesus had never claimed to be the Messiah.
  في سنة 1901 م، عارض ويليام وريد الموثوقية التاريخية لإنجيل مرقس، لاعتباره أن مرقس خان سر يسوع عندما أفصح عن هويته المسيحانية، حيث أن يسوع التاريخي لم يدعى أبدًا أنه المسيح.
• According to Eric Cline, there is no direct archaeological evidence on the existence of a historical Jesus or any of the apostles since the most direct way to address the existence of anyone in the past archaeologically, would be with a body.
  وفقا لإريك كلاين، فإنه ليس هناك أي دليل أثري مباشر على وجود يسوع التاريخي أو أي من تلاميذه حيث أن أكثر الطرق المباشرة لإثبات وجود أي شخص في الماضي أثريًا، هو أن يكون هناك جسد.
• James Dunn states that these "two facts in the life of Jesus command almost universal assent" and "rank so high on the 'almost impossible to doubt or deny' scale of historical facts" that they are often the starting points for the study of the historical Jesus.
  على سبيل المثال، يذكر جيمس دن وهو أحد علماء العهد الجديد البريطانين أن هذاين الحدثين "حقيقتان في حياة يسوع والتي تحظى بموافقة عالمية تقريبًا" و "رتبة عالية جدًا من اليقين الذى يكاد يكون من المستحيل الشك فيه أو نفيه" وذلك على نطاق الحقائق التاريخية "التي غالبا ما تكون نقاط انطلاق لدراسة يسوع التاريخي".