In 2008, Saudi Arabia proposed creating an Arab force backed by US and NATO air and sea power to intervene in Lebanon and destroy Iranian-backed Hezbollah, according to a US diplomatic cable released by WikiLeaks. وفي عام 2008، اقترحت السعودية إنشاء قوة عربية تدعمها القوة الجوية والبحرية للولايات المتحدة والناتو للتدخل في لبنان وتدمير حزب الله المدعوم من قبل إيران، وفقا لبرقية دبلوماسية أمريكية أصدرت من قبل ويكيليكس.
In 2011, leaked United States diplomatic cables revealed that the territory is somewhat of an economic burden for Morocco; the Moroccan US$800 million subsidy program to Western Sahara was said to be one of the larger per-capita aid programs in history. كشف تسرب البرقيات الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية على أن الإقليم يُشكل إلى حد ما عبئا اقتصاديا على المغرب؛ حيث قدمت المملكة 800 مليون دولار أمريكي لبرنامج الدعم في الصحراء الغربية لتكون بذلك واحدة من أكبر برامج المساعدات في التاريخ.
According to a United States diplomatic cable dated 4 November 2009, revealed by WikiLeaks during the United States diplomatic cables leak, King Hamad holds a positive view of India and urged the US to use India's help in Afghanistan. وفقا لبرقية دبلوماسية أمريكية بتاريخ 4 نوفمبر 2009 التي كشفت عنها ويكيليكس خلال تسرب البرقيات الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية فإن ملك البحرين حمد بن عيسى بن سلمان آل خليفة وجهة نظر إيجابية عن الهند وحثت الولايات المتحدة على استخدام مساعدة الهند في أفغانستان.
According to a United States diplomatic cable dated 4 November 2009, revealed by WikiLeaks during the United States diplomatic cables leak, King Hamad holds a positive view of India and urged the US to use India's help in Afghanistan. وفقا لبرقية دبلوماسية أمريكية بتاريخ 4 نوفمبر 2009 التي كشفت عنها ويكيليكس خلال تسرب البرقيات الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية فإن ملك البحرين حمد بن عيسى بن سلمان آل خليفة وجهة نظر إيجابية عن الهند وحثت الولايات المتحدة على استخدام مساعدة الهند في أفغانستان.
Following the US diplomatic cable release, which a number of media reports sought to differentiate from Ellsberg's whistleblowing, Ellsberg claimed, "EVERY attack now made on WikiLeaks and Julian Assange was made against me and the release of the Pentagon Papers at the time." وبعد إصدار وثائق البرقيات الدبلوماسية الأمريكية، والتي سعت العديد من التقارير الإعلامية إلى التمييز بينها وبين ما قام إلسبيرج بنشره، قال إلسبيرج "كل هجوم موجه الآن ضد ويكيليكس وضد جوليان أسان كان قد تم توجيهه ضدي ولنشري لوثائق البنتاجون عندما قمت بذلك."
However, on 8 December 2010 – after WikiLeaks published U.S. diplomatic cables in which United States diplomats labelled him a "control freak", former Australian Prime Minister and Foreign Minister (now resigned) Kevin Rudd said the leak of the US secret cables raised questions about US security. ومع ذلك، في الثامن من ديسمبر 2010، وبعد أن نشرت منظمة ويكيليكيس وثائق البرقيات الدبلوماسية الأمريكية التي قال فيها دبلوماسيو الولايات المتحدة عنه إنه "الراغب في السيطرة"، قال رئيس الوزراء الأسترالي السابق ووزير الخارجية (استقال الآن) كيفين رود أن تسريب البرقيات الأمريكية السرية يثير الاستفسارات حول أمن الولايات المتحدة.