The novel can be seen as an epilogue to the possibly unfinished work The Life and Opinions of Tristram Shandy, Gentleman, and also as an answer to Tobias Smollett's decidedly unsentimental Travels Through France and Italy. يمكن النظر إلى الرواية على أنها خاتمة لعمل ربما لم يكتمل هو "حياة وآراء تريسترام شاندي" ، وأيضا كإجابة على رحلات توبياس سمولت التي لم تكن عاطفية من خلال فرنسا وإيطاليا.
During the turbulent political times of the Exclusion Crisis, she wrote an epilogue and prologue that brought her into legal trouble; she thereafter devoted most of her writing to prose genres and translations. أثناء أزمة الاستبعاد والاضطرابات السياسية التي أحاطت بها، كتبت بن استهلال وخاتمة لعمل أدبي تسببوا في وقوعها في مشكلات قانونية مما أدى إلى التزامها بعد ذلك في أغلب كتابتها بالأنواع النثرية من الكتابة والترجمة.
In the epilogue to the novel, García Márquez writes that he researched the book for two years; the task was difficult, both because of his lack of experience in conducting historical research, and the lack of documentary evidence for the events of the final period of Bolívar's life. وذكر ماركيث في نهاية الرواية أنه ظل عامين يبحث في سيرته الذاتية ؛و أوضح بأن المهمة صعبة وذلك بسبب قلة خبرته في إجراء البحوث التاريخية من ناحية ، ومن ناحية أخرى بسبب عدم وجود أدلة وثائقية كافية عن الفترة الأخيرة من حياة بوليبار .