Most societies treat exclusive heterosexuality as the benchmark for proper masculinity and femininity—that is, heterosexuality is the norm. فغالبية المجتمعات تتعامل مع المغايرة الجنسية بصفتها المعيار الأنسب للدلاة على الذكورة والأنوثة، وبالتالي فإن المغايرة الجنسية هي الوضع الطبيعي.
One form of this denial is based on the heterosexist view that heterosexuality is the only true or natural sexual orientation. يستند أحد أشكال هذا الإنكار إلى وجهة نظر الشخص المتغاير جنسياً بأن الجنس الآخر هو التوجه الجنسي الحقيقي الوحيد أو الطبيعي.
Heterosexism, however, more broadly denotes the "system of ideological thought that makes heterosexuality the sole norm to follow for sexual practices". يشير الانحياز الجنسيّ المغاير بشكلٍ أوسع إلى "نظام من الأفكار الأيديولوجيّة ترى المغايرة الجنسيّة المعيار الوحيد الذي يجب اتباعه في الممارسات الجنسيّة".
By asking me if I can help , you mean, I suppose, if I can abolish homosexuality and make normal heterosexuality take its place. وبسؤالي عما إذا كنت أستطيع مساعدة ، فإنك تعنين، على ما اعتقد، ما إذا كان يمكنني إلغاء مثليته وجعل الغيرية تأخذ مكانها.
Studies show that bisexuals are often trapped in between the binaries of heterosexuality and homosexuality, creating a form of invalidation around their sexual identity. تشير الدراسات إلى أن ثنائيي الجنس يقعون في الغالب بين تناقضات المغايرة الجنسية والمثلية الجنسية مما يخلق شكلاً من أشكال الفردية حول هويتهم الجنسية.
Heteronormative culture privileges heterosexuality as normal and natural and fosters a climate where LGBT individuals are discriminated against in marriage, tax codes, and employment. تُصنَّف ثقافة معيارية المغايرة الجنسية كأمر طبيعي وأساسي وتعزز مناخًا يتعرض فيه الأفراد المثليّون والمتحولون جنسيًا إلى التحيز ضدهم في الزواج وقوانين الضرائب والعمالة.
Heterosexuality and homosexuality are terms often used in European and American cultures to encompass a person's entire social identity, which includes self and personality. غالباً ما يجري استخدام مصطلحات مثل المغايرة الجنسية والمثلية الجنسية في الثقافات الأوروبية والأمريكية في سياق يُشمل الهوية الاجتماعية لشخص ما بما في ذلك الذات والشخصية.
Throughout the 1980s, modern research on sexuality was dominated by the idea that heterosexuality and homosexuality were the only legitimate orientations, dismissing bisexuality as "secondary homosexuality". خلال الثمانينيات، كانت فكرة البحث الحديث عن الجنس تهيمن عليها فكرة أن المغايرة الجنسية والمثلية الجنسية هما التوجهان الشرعيان الوحيدان بصدد رفض الازدواجية باعتبارها مثلية جنسية ثانوية.
Finally, she points again to the productivity of the incest taboo, a law which generates and regulates approved heterosexuality and subversive homosexuality, neither of which exists before the law. في النهاية، تشير مجددا إلى إنتاجية سفاح المحارم، قانون يولد و ينظم تباين جنسي متوافق عليه و تماثل جنسي تخريبي، ولا يوجد شيء منهم أمام القانون.
Like homophobia, this belief is classed as heteronormative, as it assumes that heterosexuality is dominant, presumed, and normal, and that other sexual or relationship arrangements are abnormal and unnatural. يتشابه هذا المصطلح مع رهاب المثليّة في أنه يرى المغايرة الجنسيّة هي المعيار، ويفترض أن المغايرة الجنسيّة هي المهيمنة والطبيعيّة، وأن العلاقات الجنسيّة الأخرى غير طبيعيّة.