Many of the hydrocephalus organizations within the United States use various ribbon designs as a part of their awareness and fundraising activities. العديد من المنظمات الخاصة باستسقاء الرأس في الولايات المتحدة استخدمت تصاميم مختلفة من الشرائط كجزء من نشاطاتهم التوعوية والمالية.
However, diagnostic literature fails to provide a clear distinction between severe obstructive hydrocephalus and hydranencephaly, leaving some children with an unsettled diagnosis. ومع ذلك، تفشل الأدبيات التشخيصية في توفير تمييز واضح بين استسقاء الرأس الانسدادي الحاد وموه انعدام المخ، مما يترك بعض الأطفال دون تشخيص مستقر.
One exceptional case of hydrocephalus was a man whose brain shrank to a thin sheet of tissue, due to a buildup of cerebrospinal fluid in his skull. إحدى الحالات المثيرة للاهتمام لمرضى اسستقاء الرأس كانت لرجل تقلص دماغه لورقة رقيقة من النسيج, وذلك بسبب تراكم السائل النخامي في جمجمته.
An accompanying diagnosis of hydrocephalus may be treated with surgical treatment of a shunt, which often grants a much better prognosis and greater quality of life. وقد يتم معالجة استسقاء الرأس عن طريق العلاج الجراحي بواسطة تحويلة دماغية، والتي غالبا ما تعطي توقع لسير المرض وجودة حياة أفضل بكثير.
The resolution campaign is due in part to the advocacy work of the Pediatric Hydrocephalus Foundation, Inc. Prior to July 2009, no awareness month for this condition had been designated. إقرار الحملة لتكون جزءاً من العمل الداعم لمؤسسة الاستسقاء الدماغي للأطفال، قبل تموز2009 كان لا يوجد هناك شهر توعوي لهذه الحالات.
Imaging studies and a good medical history can help to differentiate external hydrocephalus from subdural hemorrhages or symptomatic chronic extra-axial fluid collections which are accompanied by vomiting, headaches, and seizures. يمكن للدراسات التصويرية والمعرفة الجيدة بالتاريخ الطبي التميز بين استسقاء الرأس الخارجي عن النزيف في المنطقة تحت العنكبوتية أو الأعراض المزمنة نتيجة تراكم السوائل والتي يرافقها الاستفراغ والصداع والتشنجات.
Hydrocephalus was described more clearly by the ancient Greek physician Hippocrates in the fourth century BC, while a more accurate description was later given by the Roman physician Galen in the second century AD. وقد تم وصف استسقاء الرأس بشكل أكثر وضوحاً من قبل الطبيب اليوناني القديم هيبوقراطس قي القرن الرابع قبل الميلاد, في حين أن وصفاً أكثر دقة في وقت لاحق قدم من قبل الطبيب الروماني جاين في القرن الثاني بعد الميلاد.