The Charter Mark was one of the consequences of a political initiative, the Citizen's Charter, by Prime Minister John Major in 1991, to improve the face of government. وجدير بالذكر أن "ميثاق مارك" هو إحدى النتائج المترتبة على مبادرة سياسية خاصة ميثاق المواطن، التي قدمها رئيس الوزراء جون ميجور في عام 1991، لتحسين وجه الحكومة.
Labour's identification with high tax rates was to prove one of the issues that helped the Conservative Party under Margaret Thatcher and John Major dominate British politics during the 1980s and early-to-mid-1990s. وكان تحديد حزب العمال بمعدلات ضريبية مرتفعة إحدى القضايا التى ساعدت حزب المحافظين بقيادة مارغريت ثاتشر وجون ميجر في السيطرة على السياسة البريطانية خلال الثمانينات وبداية التسعينات.
This happened in December 1996 to the Conservative government of John Major (1990–97) and in mid-1978 to the Labour government of James Callaghan (1976–79); this latter period covers the era known as the Winter of Discontent. ولقد حدث هذا في ديسمبر من عام 1996 في الحكومة المحافظة برئاسة جون ميجور (1990–97) وفي منتصف عام 1978 في حكومة العمال برئاسة جيمس كالاهان (1976–79)؛ وتغطي هذه الفترة الأخيرة الفترة المعروفة باسم شتاء الغضب.
Within hours, U.S. President Bill Clinton was briefed on the shootdown and called the heads of government of the United Kingdom and France, John Major and François Mitterrand, to express regret and sympathy for the deaths of their citizens in the incident. وفي خلال ساعات أحيط الرئيس الأمريكي بيل كلينتون علمًا بالحادث فدعا رئيسيّ وزراء المملكة المتحدة وفرنسا؛ جون ميجور وفرنسوا ميتيران ليعبر لهما عن بالغ أسفه وتعاطفه لسقوط ضحايا مدنيين من بلادهما في ذلك الحادث.
On November 25, 1992, Bush administration officials stated that Bush had sent a letter to Mitterrand and British Prime Minister John Major aiming to enlist their support in "the creation of an international civilian force that could include Americans to monitor Serbian repression of the Albanian majority in Kosovo". في 25 نوفمبر 1992 ذكر مسئولو إدارة بوش أن بوش أرسل رسالة إلى ميتران ورئيس الوزراء البريطاني جون ميجر تهدف إلى حشد دعمهم في "إنشاء قوة مدنية دولية يمكن أن تشمل أميركيين لمراقبة القمع الصربي للأغلبية الألبانية في كوسوفو".