For technical reasons, the masslessness of the neutrinos implies that there is no mixing of the different generations of charged leptons as there is for quarks. لأسباب فنية فإن انعدام كتلة النيوترينوات يعني أنه لا يوجد خلط بين مختلف أجيال اللبتونات المشحونة كما هو في الكواركات.
Furthermore, leptoquarks could explain why the same number of quarks and leptons exist and many other similarities between the quark and the lepton sectors. علاوة على ذلك ، يمكن أن تفسر لماذا يوجد نفس العدد من الكواركات و اللبتونات والعديد من أوجه التشابه الأخرى بين الكوارك وقطاع اللبتون.
In the language of quantum field theory, the electromagnetic interaction of the charged leptons is expressed by the fact that the particles interact with the quantum of the electromagnetic field, the photon. يعبر عن التفاعل الكهرومغناطيسي لللبتونات المشحونة في لغة نظرية المجال الكمي بحقيقة أن الجسيمات تتفاعل مع كم المجال الكهرومغناطيسي وهو الفوتون.
Charged leptons can combine with other particles to form various composite particles such as atoms and positronium, while neutrinos rarely interact with anything, and are consequently rarely observed. ويمكن للبتونات المشحونة أن تندمج مع جسيمات أخرى لتكوين جسيمات مركبة مثل الذرات و ذرة الميونيوم الغريبة و بوزيترونيوم ، بينما النيترينو فهو ضعيف التفاعل مع المادة فهو نادرا الرصد.
However, charge conservation suggests that any asymmetry in the charged leptons and antileptons (electrons, muons and tau particles) should be of the same order of magnitude as the baryon asymmetry. ومع ذلك فقد يشير حفظ الشحنة الكوني إلى أن أي تماثل في اللبتونات المشحونة وضديدها (الإلكترونات وميونات وجسيمات التاو) يجب أن تكون من نفس الترتيب الأسي مع عدم تماثل الباريونات.
Sterile neutrinos (or inert neutrinos) are hypothetical particles (neutral leptons – neutrinos) that interact only via gravity and do not interact via any of the fundamental interactions of the Standard Model. (ديسمبر 2018) النيوترونات الخاملة (أو النيوترونات العاقرة) هي جسيمات افتراضية (محايد اللبتونات – النيوترونات) التي تتفاعل فقط عن طريق الجاذبية و لا تتفاعل عبر أي من التفاعلات الأساسية بحسب النموذج العياري.
At high energies, when leptons (that do not feel the strong force) and quarks (that cannot be separately observed because of the strong force) become one, it could form a more fundamental particle and describe a higher symmetry. عند الطاقات العالية ، عندما يصبح اللبتونات (التي لا تشعر بالقوة القوية) والكواركات (التي لا يمكن رصدها بشكل منفصل بسبب القوة القوية) ، يمكن أن يشكل جسيمًا أكثر أهمية ويصف تناظرًا أعلى.
At some point, an unknown reaction called baryogenesis violated the conservation of baryon number, leading to a very small excess of quarks and leptons over antiquarks and antileptons—of the order of one part in 30 million. وفي مرحلة ما، حدث تفاعل يسمى بنشأة الباريونات لم يحافظ على رقم باريون، مما أدى إلى وجود فائض صغير جدًا من الكواركات والليبتونات يفوق مضادات الكوارك ومضادات الليبتونات بنحو جزء واحد من 30 مليون جزء.
It is hoped that a comprehensive understanding of the relationship between the generations of the leptons may eventually explain the ratio of masses of the fundamental particles, and shed further light on the nature of mass generally, from a quantum perspective. من المتأمل أن يكون الفهم الشامل للعلاقة ما بين أجيال اللبتونات قد يفسر بالنهاية العلاقة ما بين كتل الجسيمات الأولية، ويسلط المزيد من الضوء بشكل عام على طبيعة الكتلة، من المنظور الكمي.