In 1951, the chemist Linus Pauling in California published his model of the amino acid alpha helix, a result that grew out of Pauling's efforts in X-ray crystallography and molecular model building. في عام 1951، نشر الكيميائي لينوس بولينج في كاليفورنيا نموذجه من الأحماض الأمينية ألفا الحلزونية، وهي النتيجة التي انبثقت عن جهود بولنج في علم البلوريات بالأشعة السينية وبناء النماذج الجزيئية.
Thus, he is highly critical of Edward Teller, the "father of the hydrogen bomb", and Teller's influence on politics, and contrasts his stance to that of Linus Pauling and other scientists who took moral positions. وهكذا، فإنّه ينتقد بشدّة إدوارد تيلر "والد القنبلة الهيدروجينية"، وتأثير تيلر على السياسة، ويسلّط الضوء على موقفه من لينوس بولينغ وغيره من العلماء، الذين اتخذوا مواقف أخلاقيّة في العلم.
The next major advance was in the 1940s, when Linus Pauling confirmed the lock-and-key theory proposed by Ehrlich by showing that the interactions between antibodies and antigens depend more on their shape than their chemical composition. أما التطور الأكبر التالي في هذا المجال، فقد حصل في عقد الأربعينات، عندما أكد الكيميائي الأمريكي "لينوس باولنغ" صحة نظرية "المفتاح والقفل" التي قال بها "بول إرليخ"، وذلك عن طريق إظهاره أن التفاعلات بين الأضداد والمستضدات تعتمد على شكلها بشكل أكبر من اعتمادها على تركيبتها الكيميائية.