Other medications such as Methotrexate is also being tested by patients but results are pending. هناك أدوية أخرى يُجري اختبارها على المرضى مثل الميثوتريكسيت ولكن النتائج لا تزال معلقة.
In 1951, Jane C. Wright demonstrated the use of methotrexate in solid tumors, showing remission in breast cancer. في عام 1951، قامت جاين سي رايت استخدام الميثوتريكسيت في الأورام الصلبة، مما أدى إلى شفاء سرطان الثدي.
Methotrexate was made in 1947 and initially came into medical use to treat cancer, as it was less toxic than the then-current treatments. تم صنع الميثوتريكسات لأول مرة في عام 1947 ودخل في البداية للاستخدام الطبي لعلاج السرطان، حيث كان أقل سميةً من العلاجات الحالية.
Other analogues of folic acid were in development, and by 1950, methotrexate (then known as amethopterin) was being proposed as a treatment for leukemia. كانت هناك نظائر أخرى لحمض الفوليك قيد التطوير، وبحلول عام 1950، تم اقتراح الميثوتريكسيت (المعروف آنذاك باسم أميتوترين) كعلاج لسرطان الدم.
Animal studies published in 1956 showed the therapeutic index of methotrexate was better than that of aminopterin, and clinical use of aminopterin was thus abandoned in favor of methotrexate. أظهرت الدراسات التي أجريت على الحيوانات في عام 1956 أن المؤشر العلاجي للميثوتريكسيت كان أفضل من ذلك الخاص بالأمينوترين، وبالتالي تم التخلي عن الاستخدام السريري للأمينوترين لصالح الميثوتريكسيت.
This block of nucleotide biosynthesis is more toxic to rapidly growing cells than non-dividing cells, since a rapidly growing cell has to carry out DNA replication, therefore methotrexate is often used in cancer chemotherapy. هذه الكتلة من النيوكليوتيد الحيوي هو أكثر سمية لخلايا النمو السريع من الخلايا غير تقسيم، لأن الخلية سريعة النمو لديها القدرة في تكرار الاحماض النووية، وبالتالي ميثوتريكسات غالبا ما تستخدم في العلاج الكيميائي للسرطان.
If administered early in the pregnancy, methotrexate terminates the growth of the developing embryo; this may cause an abortion, or the developing embryo may then be either resorbed by the woman's body or pass with a menstrual period. فإذا تم استخدام هذا العقار في مرحلة مبكرة من الحمل، فإنه يعمل على إنهاء عملية نمو الجنين الذي لا يزال في طور التكوين؛ وهو أمر قد يؤدي إلى الإجهاض أو إلى أن يقوم جسم السيدة بامتصاص الأنسجة المتخلفة عن الجنين أو يقوم بطردها مع الدورة الشهرية.