Microlearning can be an assumption about the time needed to solve a learning task, for example answering a question, memorizing an information item, or finding a needed resource (Masie 2006). من الممكن أن يكون التعلم المصغر فرضية عن الوقت اللازم لحل مهام التعلم، إجابة سؤال مثلاً، أو حفظ معلومة، أو العثور على الموارد اللازمة.
As an instructional technology, microlearning focuses on the design of microlearning activities through micro steps in digital media environments, which already is a daily reality for today's knowledge workers. وبوصفها إحدى تكنولوجيات التعليم، يركز التعلم المصغر على تصميم نشاطات التعلم المصغر عن طريق الخطوات الجزئية في بيئات الوسائط الرقمية، والتي أصبحت بالفعل جزءًا لا يتجزء من النشاط اليومي لعامل المعرفة.
As an instructional technology, microlearning focuses on the design of microlearning activities through micro steps in digital media environments, which already is a daily reality for today's knowledge workers. وبوصفها إحدى تكنولوجيات التعليم، يركز التعلم المصغر على تصميم نشاطات التعلم المصغر عن طريق الخطوات الجزئية في بيئات الوسائط الرقمية، والتي أصبحت بالفعل جزءًا لا يتجزء من النشاط اليومي لعامل المعرفة.
However, the growing focus on microlearning activities can be seen by web users' activities on the subject, who tag their corresponding weblog postings and social bookmarks with the term "microlearning". ومع ذلك، من الممكن ملاحظة المعدل المتزايد للتركيز على نشاطات التعليم المصغر في أنشطة مستخدمي شبكة الإنترنت على الموضوع، الذين يقومون بوسم منشورات المدونات ذات الصلة والمفضلات الاجتماعية بالتعبير "التعليم المصغر" .
In a wider sense, microlearning is the way more and more people are actually doing informal learning and gaining knowledge in micro-content, micro-media or multitasking environments (microcosm), especially those that become increasingly based on Web 2.0 and wireless technologies. وفي نطاق أوسع، من الممكن استخدام التعلم المصغر لوصف الطريقة التي يستخدمها الناس بالفعل في مجالات التعلم غير الرسمي واكتساب المعرفة في المحتوى المصغر، أو الوسائط المصغرة أو بيئات تعدد المهام (الكون الأصغر)، وخاصة تلك التي تعتمد على ويب 2.0 وتقنيات شبكة الاتصال اللاسلكي.