The MPLA government forces used air power in indiscriminate fashion also resulting in high civilian deaths. استخدمت القوات الحكومية للحركة الشعبية لتحرير أنغولا القوة الجوية لقصف المناطق عشوائيا، مما أدى إلى ارتفاع عدد المدنيين القتلى.
By August, the MPLA had control of 11 of the 15 provincial capitals, including Cabinda and Luanda. في أغسطس، سيطرت الحركة الشعبية لتحرير أنغولا على 11 عاصمة مقاطعة من أصل 15، بما في ذلك كابيندا ولواندا.
The next day, the MPLA began attacking UNITA, winning victories in several battles from 22 to 25 September. وفي اليوم التالي، بدأت الحركة الشعبية لتحرير أنغولا هجوما على يونيتا، وفازت في معارك متعددة من 22 إلى 25 سبتمبر.
In 1975, the MPLA had reached 200,000 members, but after the first party congress, that number decreased to 30,000. في 1975، بلغ عدد أعضاء الحركة الشعبية لتحرير أنغولا 200.000 عضو، ولكن بعد المؤتمر الأول للحزب، انخفض العدد إلى 30.000.
The 8th brigade then took control of the radio station in Luanda and announced their coup, calling themselves the MPLA Action Committee. سيطر اللواء الثامن على محطة الراديو في لواندا وأعلن الانقلاب، وقالوا بأنهم يعملون من أجل الحركة الشعبية لتحرير أنغولا.
Nine days later, the SADF attacked again, this time in Cuando-Cubango, and the MPLA threatened to respond militarily. شنت قوات الدفاع الجنوب أفريقية هجمات في أنغولا مرة أخرى، وهذه المرة في مقاطعة كواندو كوبانغو، وهددت الحركة الشعبية لتحرير أنغولا برد عسكري.
The MPLA government responded to Savimbi's statement by moving troops from Cuito Cuanavale, under MPLA control, to UNITA-occupied Mavinga. ردت حكومة الحركة الشعبية لتحرير أنغولا على سافيمبي بتحريك قواتها من كويتو كوانافالي، التي تقع تحت سيطرتها، إلى مافينغا التي تحتلها يونيتا.
The MPLA government responded to Savimbi's statement by moving troops from Cuito Cuanavale, under MPLA control, to UNITA-occupied Mavinga. ردت حكومة الحركة الشعبية لتحرير أنغولا على سافيمبي بتحريك قواتها من كويتو كوانافالي، التي تقع تحت سيطرتها، إلى مافينغا التي تحتلها يونيتا.
China saw Holden Roberto and the FNLA as the stooge of the West and the MPLA as the Soviet Union's proxy. رأت الصين أن هولدن روبرتو والجبهة الوطنية لتحرير أنغولا هما دميتين في يد الغرب والحركة الشعبية لتحرير أنغولا عميلة للاتحاد السوفيتي.